تفاصيل
اسم المؤلف مايكل ديفد لوكاس
اسم المترجم ايناس التركي
"ركض علي سبع مرات خلال اليوم جيئة وذهابًا ما بين الفسطاط والقاهرة. تفادى الاصطدام بالعربات التي تجرها الحمير وبأكوام القمامة والكلاب الضالة. قام بتوصيل عشرات الرسائل من يهود الفسطاط لإخوتهم في الدين وشركائهم في العمل وأنصارهم الآخرين في أرجاء المدينة. حمل علي الرسائل لأصحاب الدكاكين والقضاة والتجار والكهنة. عبر من خلال أزقة خلفية عفنة التمعت فيها مياه الصرف وانزلق داخلًا من أسفل البوابات المغلقة وتسلل عبر الساحات الظليلة للقصور الكبيرة. وصَّل الرسائل للكنيسة المعلقة ولسوق صانعي الزجاج ولحديقة كافور وللدهاليز الداخلية السرية للأزهر. في يوم واحد رأى علي من مدينته التي وُلِد بها أكثر مما رآه من قبل خلال عمره كله."
خلال ثلاث وجهات نظر مختلفة تتبدل بين فصول الرواية. في الرواية لمسة من الواقعية السحرية، إلى جانب الجو التاريخي السائد بها.فتمتزج أحداث القاهرة في العصر الحاضر مع تاريخها العتيق، ويتخلل الأحداث تفاصيل اكتشاف وثائق الجنيزة في معبد بن عزرا على يد البروفيسور سولومون شيختر والشقيقتان التوأمتانمارجريت جيبسون وأجنيس لويس.
- الرئيسية
- »
- الحارس الأخير للقاهرة القديمة
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_50_8585
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف مايكل ديفد لوكاس
اسم المترجم ايناس التركي
"ركض علي سبع مرات خلال اليوم جيئة وذهابًا ما بين الفسطاط والقاهرة. تفادى الاصطدام بالعربات التي تجرها الحمير وبأكوام القمامة والكلاب الضالة. قام بتوصيل عشرات الرسائل من يهود الفسطاط لإخوتهم في الدين وشركائهم في العمل وأنصارهم الآخرين في أرجاء المدينة. حمل علي الرسائل لأصحاب الدكاكين والقضاة والتجار والكهنة. عبر من خلال أزقة خلفية عفنة التمعت فيها مياه الصرف وانزلق داخلًا من أسفل البوابات المغلقة وتسلل عبر الساحات الظليلة للقصور الكبيرة. وصَّل الرسائل للكنيسة المعلقة ولسوق صانعي الزجاج ولحديقة كافور وللدهاليز الداخلية السرية للأزهر. في يوم واحد رأى علي من مدينته التي وُلِد بها أكثر مما رآه من قبل خلال عمره كله."
خلال ثلاث وجهات نظر مختلفة تتبدل بين فصول الرواية. في الرواية لمسة من الواقعية السحرية، إلى جانب الجو التاريخي السائد بها.فتمتزج أحداث القاهرة في العصر الحاضر مع تاريخها العتيق، ويتخلل الأحداث تفاصيل اكتشاف وثائق الجنيزة في معبد بن عزرا على يد البروفيسور سولومون شيختر والشقيقتان التوأمتانمارجريت جيبسون وأجنيس لويس.