تفاصيل
اسم المؤلف سيلفيا بلاث
اسم المترجم فاطمة النعيمي
في هذه المراسلات نكشف بعد ما يزيد عن 55 سنة تفاصيل جديدة عن حياة پلاث البارعة في كتاباتها التي تتناول السوداوية والعاطفة الغامرة. إن ما غدى موهبتها الأدبية هو واقع معاناتها من الاكتئاب طوال حياتها، فقدها لوالدها وهي طفلة، ومشاعرها المتضاربة حيال والدتها التي كانت تعاني من ذات المرض بدورها. الجانب الأعمق لهذه الانفعالات ترتبط بعلاقتها مع زوجها الشاعر تيد هوز، وردود أفعالها ومشاعرها خيال اكتشافها لعلاقته الغرامية مع عشيقته آسيا ويفل، تداعيات هجره لها ولطفليهما، تحولها من حالة النكران إلى الغضب، ثم إلى الاستسلام والانكسار الحزين، وفي النهاية إلى اليأس المطلق الذي أدى إلى الانتحار. إلا أنها في جميع هذه المراحل بقيت تكتب الرسائل التي دأبت عليها منذ كانت طفلة في العاشرة، وغالبها أشبه بالتقارير اليومية إلى والدتها أوريليا پلاث، وتتوقف عند آخر رسالة وهي في الثلاثين إلى طبيبتها النفسية قبل أيام من إقدامها على الانتحار.
- الرئيسية
- »
- رسائل سيلفيا بلاث؛ 1940 - 1963
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_48_8064
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف سيلفيا بلاث
اسم المترجم فاطمة النعيمي
في هذه المراسلات نكشف بعد ما يزيد عن 55 سنة تفاصيل جديدة عن حياة پلاث البارعة في كتاباتها التي تتناول السوداوية والعاطفة الغامرة. إن ما غدى موهبتها الأدبية هو واقع معاناتها من الاكتئاب طوال حياتها، فقدها لوالدها وهي طفلة، ومشاعرها المتضاربة حيال والدتها التي كانت تعاني من ذات المرض بدورها. الجانب الأعمق لهذه الانفعالات ترتبط بعلاقتها مع زوجها الشاعر تيد هوز، وردود أفعالها ومشاعرها خيال اكتشافها لعلاقته الغرامية مع عشيقته آسيا ويفل، تداعيات هجره لها ولطفليهما، تحولها من حالة النكران إلى الغضب، ثم إلى الاستسلام والانكسار الحزين، وفي النهاية إلى اليأس المطلق الذي أدى إلى الانتحار. إلا أنها في جميع هذه المراحل بقيت تكتب الرسائل التي دأبت عليها منذ كانت طفلة في العاشرة، وغالبها أشبه بالتقارير اليومية إلى والدتها أوريليا پلاث، وتتوقف عند آخر رسالة وهي في الثلاثين إلى طبيبتها النفسية قبل أيام من إقدامها على الانتحار.