تفاصيل
لقد ساعد نهج التوجه العقلي الإيجابي للنجاح الملايين حول العالم على السيطرة على حياتهم، وإدراك إمكاناتهم، وتحقيق أكبر الأهداف التي وضعوها لأنفسهم. والكثير من القادة الحاليين في الحكومات، ومجالات التعليم، والأعمال التجارية، والترفيه، والفنون، وكل مجالات السعي الأخرى تقريبًا، يشكلون أمثلة حية على قيمة فلسفة التوجه العقلي الإيجابي للنجاح والمبادئ السبعة عشر للنجاح.
مبادئ النجاح هي مبادئ عملية، ومثبتة، ومتعددة الجوانب، واجتازت اختبار الزمن. فبينما ننمو ونتغير، يتسع نطاق المبادئ ليتماشى مع قدرتنا على تحقيق أهداف أعظم، ويلبي تطلعاتنا المتزايدة. ومثل أي شيء آخر، كلما تدربنا على مبادئ النجاح، تمكنًّا من فهمها وتطبيقها على نحو أفضل.
وهي عملية مستمرة، وليست شيئًا نتعلمه لمرة واحدة ويبقى معنا إلى أبد الدهر. وعلى الرغم من أننا نولد جميعًا بالاحتمالية نفسها لحمل الأفكار والمشاعر الإيجابية والسلبية، فعادة ما تكون البيئة الخارجية سلبية بشكل مفرط. وفي الحقيقة، إحدى الكلمات الأولى التي نتعلمها هي كلمة لا. وتستمر التأثيرات السلبية طوال حياتنا. ونادرًا ما نتلقى الإشادة عندما نفعل شيئًا جيدًا؛ لأن هذا متوقع منا بصورة أو بأخرى، لكن عندما نخطئ، ينتهز الأصدقاء، والجيران، وزملاء العمل، والأقارب الفرصة لإخبارنا بما ارتكبناه.
إن تحقيق النجاح في بيئة كهذه يتطلب اعتدادًا قويًّا بالنفس، وإيمانًا بأنفسنا وقدراتنا، وثقة بأننا سننتصر في نهاية المطاف. إن التحلي بمثل هذا التوجه يتطلب جرعات منتظمة للدعم الإيجابي لمواجهة التأثيرات السلبية التي نواجهها يوميًّا.
- الرئيسية
- »
- صدق و انجز - 17 مبدا للنجاح
- يباع من Bookstore تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_5_7368
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
لقد ساعد نهج التوجه العقلي الإيجابي للنجاح الملايين حول العالم على السيطرة على حياتهم، وإدراك إمكاناتهم، وتحقيق أكبر الأهداف التي وضعوها لأنفسهم. والكثير من القادة الحاليين في الحكومات، ومجالات التعليم، والأعمال التجارية، والترفيه، والفنون، وكل مجالات السعي الأخرى تقريبًا، يشكلون أمثلة حية على قيمة فلسفة التوجه العقلي الإيجابي للنجاح والمبادئ السبعة عشر للنجاح.
مبادئ النجاح هي مبادئ عملية، ومثبتة، ومتعددة الجوانب، واجتازت اختبار الزمن. فبينما ننمو ونتغير، يتسع نطاق المبادئ ليتماشى مع قدرتنا على تحقيق أهداف أعظم، ويلبي تطلعاتنا المتزايدة. ومثل أي شيء آخر، كلما تدربنا على مبادئ النجاح، تمكنًّا من فهمها وتطبيقها على نحو أفضل.
وهي عملية مستمرة، وليست شيئًا نتعلمه لمرة واحدة ويبقى معنا إلى أبد الدهر. وعلى الرغم من أننا نولد جميعًا بالاحتمالية نفسها لحمل الأفكار والمشاعر الإيجابية والسلبية، فعادة ما تكون البيئة الخارجية سلبية بشكل مفرط. وفي الحقيقة، إحدى الكلمات الأولى التي نتعلمها هي كلمة لا. وتستمر التأثيرات السلبية طوال حياتنا. ونادرًا ما نتلقى الإشادة عندما نفعل شيئًا جيدًا؛ لأن هذا متوقع منا بصورة أو بأخرى، لكن عندما نخطئ، ينتهز الأصدقاء، والجيران، وزملاء العمل، والأقارب الفرصة لإخبارنا بما ارتكبناه.
إن تحقيق النجاح في بيئة كهذه يتطلب اعتدادًا قويًّا بالنفس، وإيمانًا بأنفسنا وقدراتنا، وثقة بأننا سننتصر في نهاية المطاف. إن التحلي بمثل هذا التوجه يتطلب جرعات منتظمة للدعم الإيجابي لمواجهة التأثيرات السلبية التي نواجهها يوميًّا.