تفاصيل
اسم المؤلف وليام ماكسويل
اسم المترجم أحمد شافعى
كتاب إلى اللقاء إلى الغد هو سيرة روائية متميزة، يسترجع فيها ويليام ماكسويل طفولته بأسلوب بديع يأسر القراء ويعيدهم لطفولتهم وينقلهم لعالمه في آن واحد.
صدرت الرواية بترجمة بديعة لـ أحمد شافعي عن دار مدارك ضمن مجموعة روايات مترجمة متميزة.
نبذة عن رواية إلى اللقاء إلى الغد
في مزرعة في إلينوي في عشرينيات القرن الماضي، نتيجة علاقة صداقة ومحبة وعمل بين أسرتين متجاورتين يُقتل رجل وينتحر آخر، وفي نفس اللحظة تنتهي الصداقة بين ولدين وحيدين دمرت عواطف والديهم حياتهما.
من خلال سرد قصصهم المترابطة، يقدم ويليام ماكسويل الحائز على جائزة الكتاب الأمريكي، تأملًا لما يمكن للذاكرة أن تحتفظ به وتعيد سرده وتشكيله ورؤيته في كل مرة نستعيدها. هي رواية عن العاطفة المدمرة، الذكريات، الطفولة المهملة، والندم عندما لا نفعل شيئاً بينما يكون علينا ذلك، فنكتب رواية كاملة كاعتذار لصديق لم نظهر له تعاطفنا عندما احتاجه.
تصف الروائية الأميركية آن باتشيت، هذه الرواية بأنها : "تعطي قراءتها، رؤية لأعمال العقل البشري تكاد تكافئ في عمقها عشر سنين من دراسة علم النفس أو من الاستلقاء على أريكة محلل نفسي. فالنظر إلى وليم ماكسويل وهو يعود بغاية العمق وغاية البراعة إلى ذلك الأسى المحدد يرغمكم على أن تسألوا أنفسكم إن كان أيّ منا يتقدم بالفعل متجاوزا التجارب المؤسسة لحياته"..
اقتباس من إلى اللقاء إلى الغد
نحن لا نعرف مطلقًا مدى جودة ما كان لدينا إلى أن تسلب منا السعادة.
- الرئيسية
- »
- إلي اللقاء إلي الغد
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_28_9654
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف وليام ماكسويل
اسم المترجم أحمد شافعى
كتاب إلى اللقاء إلى الغد هو سيرة روائية متميزة، يسترجع فيها ويليام ماكسويل طفولته بأسلوب بديع يأسر القراء ويعيدهم لطفولتهم وينقلهم لعالمه في آن واحد.
صدرت الرواية بترجمة بديعة لـ أحمد شافعي عن دار مدارك ضمن مجموعة روايات مترجمة متميزة.
نبذة عن رواية إلى اللقاء إلى الغد
في مزرعة في إلينوي في عشرينيات القرن الماضي، نتيجة علاقة صداقة ومحبة وعمل بين أسرتين متجاورتين يُقتل رجل وينتحر آخر، وفي نفس اللحظة تنتهي الصداقة بين ولدين وحيدين دمرت عواطف والديهم حياتهما.
من خلال سرد قصصهم المترابطة، يقدم ويليام ماكسويل الحائز على جائزة الكتاب الأمريكي، تأملًا لما يمكن للذاكرة أن تحتفظ به وتعيد سرده وتشكيله ورؤيته في كل مرة نستعيدها. هي رواية عن العاطفة المدمرة، الذكريات، الطفولة المهملة، والندم عندما لا نفعل شيئاً بينما يكون علينا ذلك، فنكتب رواية كاملة كاعتذار لصديق لم نظهر له تعاطفنا عندما احتاجه.
تصف الروائية الأميركية آن باتشيت، هذه الرواية بأنها : "تعطي قراءتها، رؤية لأعمال العقل البشري تكاد تكافئ في عمقها عشر سنين من دراسة علم النفس أو من الاستلقاء على أريكة محلل نفسي. فالنظر إلى وليم ماكسويل وهو يعود بغاية العمق وغاية البراعة إلى ذلك الأسى المحدد يرغمكم على أن تسألوا أنفسكم إن كان أيّ منا يتقدم بالفعل متجاوزا التجارب المؤسسة لحياته"..
اقتباس من إلى اللقاء إلى الغد
نحن لا نعرف مطلقًا مدى جودة ما كان لدينا إلى أن تسلب منا السعادة.