تفاصيل
اسم المؤلف لوسي مود مونتغومري
اسم المترجم عادل قرامي
رواية آن في عزبة الصفصاف هي الجزء الرابع والأخير من رباعية آن في الضيعة الخضراء، الرباعية الكلاسيكية التي خلدت اسم لوسي مود مونتغمري كأحد أهم الأقلام التي كتبت لليافعين في التاريخ. تحول الجزء الأول من الرباعية لمسلسل حقق نجاحًا باهرًا عبر منصة نتفلكس في السنوات الأخيرة.
صدرت الرواية عن مسكيلياني للنشر بترجمة واضحة وسلسسة لـ عادل قرامي، ضمن مجموعة روايات مترجمة متميزة ومتنوعة.
نبذة عن كتاب آن في عزبة الصفصاف
ثلاث سنوات هي الفترة الزمنية التي يشغلها المتن الحكائي لـ(آن في عزبة الصفصاف). تنجح لوسي دي مونتغومري كعادتها في تحويلها الى عوالم شاسعة متشابكة وساحرة.
في هذا الجزء تتخرج آن في جامعة ردموند .وتغادر الضيعة الخضراء راحلة إلى سامرساید حيث تعين مديرة للمدرسة الثانوية ومعلمة فيها. لكنها كعادتها تقابل بأسهم الأحكام المسبقة والرفض الأعمى الذي تعلنه في وجهها منذ البداية عائلة برينغل المهيمنة على المدينة.
لعل إصرار «آن» على الإخلاص لجوهرها النقي والخلاّق وسط أشواك الازدراء والكراهية هو ما ظل يشير دوما إلى مصيرها البسيط والعجيب في آن واحد. ومن خلال تشبثها المؤلم الممتع بطبيعتها المختلفة التي تقرنُ العواطف المرهفة بالذهن المُتّقد، تنتصر «آن» دوما في معاركها. وهذا ما يتجلى على التدريج في الرسائل التي تشكل معظم البناء الروائي لهذا الكتاب.
- الرئيسية
- »
- آن في عزبة الصفصاف
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_28_2635
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف لوسي مود مونتغومري
اسم المترجم عادل قرامي
رواية آن في عزبة الصفصاف هي الجزء الرابع والأخير من رباعية آن في الضيعة الخضراء، الرباعية الكلاسيكية التي خلدت اسم لوسي مود مونتغمري كأحد أهم الأقلام التي كتبت لليافعين في التاريخ. تحول الجزء الأول من الرباعية لمسلسل حقق نجاحًا باهرًا عبر منصة نتفلكس في السنوات الأخيرة.
صدرت الرواية عن مسكيلياني للنشر بترجمة واضحة وسلسسة لـ عادل قرامي، ضمن مجموعة روايات مترجمة متميزة ومتنوعة.
نبذة عن كتاب آن في عزبة الصفصاف
ثلاث سنوات هي الفترة الزمنية التي يشغلها المتن الحكائي لـ(آن في عزبة الصفصاف). تنجح لوسي دي مونتغومري كعادتها في تحويلها الى عوالم شاسعة متشابكة وساحرة.
في هذا الجزء تتخرج آن في جامعة ردموند .وتغادر الضيعة الخضراء راحلة إلى سامرساید حيث تعين مديرة للمدرسة الثانوية ومعلمة فيها. لكنها كعادتها تقابل بأسهم الأحكام المسبقة والرفض الأعمى الذي تعلنه في وجهها منذ البداية عائلة برينغل المهيمنة على المدينة.
لعل إصرار «آن» على الإخلاص لجوهرها النقي والخلاّق وسط أشواك الازدراء والكراهية هو ما ظل يشير دوما إلى مصيرها البسيط والعجيب في آن واحد. ومن خلال تشبثها المؤلم الممتع بطبيعتها المختلفة التي تقرنُ العواطف المرهفة بالذهن المُتّقد، تنتصر «آن» دوما في معاركها. وهذا ما يتجلى على التدريج في الرسائل التي تشكل معظم البناء الروائي لهذا الكتاب.