Details
اسم المؤلف ماريو بارغاس يوسا
اسم المترجم صالح علماني
من قتل بالومنيو موليرو رواية بوليسية تدور أحداثها في أمريكا اللاتينية في (في البيرو تحديداً) تبحث عمن قتل موليرو، الفتى البسيط الذي وجد جثته أحد الرعاة وقد شوهت بشكل مخيف، فما هي الأسباب الحقيقية التي أدت إلى مقتل موليرو، ذلك الفلاح ذي الأصول الهندية .. ربما يكون الشاب قد انتهك حرمة تابو إجتماعي سياسي حتم على أهل البلاد إصدار حكم جعل قتله مباحاً لا يعاقب عليه مرتكبوه. هذا ما سوف يتابع التحقيق فيه "يوسا" وهو يتحرى الكثير من خصائص المجتمع الريفي في أمريكا اللاتينية. ... "كان الشاب مشنوقاً ومثبتاً على شجرة الخروب الهرمة، في وضع عبثي إلى حدّ بدا معه أشبه بفزاعة عصافير أو دمية كرنفال مفتوحة الساقين منه بجثة. تراهم مثلوا به بهذا الحقد غير المحدود مثل قتله أو بعده: كان أنفه وفمه مشقوقين، وعلى جسده خثارات دم جاف، وكدمات وشقوق، حروق سجائر (...) كان حافياً، وعارياً من خصره حتى قدميه، وليس عليه سوى قميص داخلي ممزق. إنه شاب نحيل، أسمر، وبارز العظام (...) إنه أحد جنود الطيران هؤلاء الذين جاؤوا بهم إلى القاعدة الجوية في حملة التجنيد الأخيرة - وانتعشت ملامح العجوز - إنه هو: البيوراني الذي يغني ألحان البوليرو ..." ولكن هذا وحده غير كاف لحل لغز معرفة من قتله... !؟
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_6_6382
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ماريو بارغاس يوسا
اسم المترجم صالح علماني
من قتل بالومنيو موليرو رواية بوليسية تدور أحداثها في أمريكا اللاتينية في (في البيرو تحديداً) تبحث عمن قتل موليرو، الفتى البسيط الذي وجد جثته أحد الرعاة وقد شوهت بشكل مخيف، فما هي الأسباب الحقيقية التي أدت إلى مقتل موليرو، ذلك الفلاح ذي الأصول الهندية .. ربما يكون الشاب قد انتهك حرمة تابو إجتماعي سياسي حتم على أهل البلاد إصدار حكم جعل قتله مباحاً لا يعاقب عليه مرتكبوه. هذا ما سوف يتابع التحقيق فيه "يوسا" وهو يتحرى الكثير من خصائص المجتمع الريفي في أمريكا اللاتينية. ... "كان الشاب مشنوقاً ومثبتاً على شجرة الخروب الهرمة، في وضع عبثي إلى حدّ بدا معه أشبه بفزاعة عصافير أو دمية كرنفال مفتوحة الساقين منه بجثة. تراهم مثلوا به بهذا الحقد غير المحدود مثل قتله أو بعده: كان أنفه وفمه مشقوقين، وعلى جسده خثارات دم جاف، وكدمات وشقوق، حروق سجائر (...) كان حافياً، وعارياً من خصره حتى قدميه، وليس عليه سوى قميص داخلي ممزق. إنه شاب نحيل، أسمر، وبارز العظام (...) إنه أحد جنود الطيران هؤلاء الذين جاؤوا بهم إلى القاعدة الجوية في حملة التجنيد الأخيرة - وانتعشت ملامح العجوز - إنه هو: البيوراني الذي يغني ألحان البوليرو ..." ولكن هذا وحده غير كاف لحل لغز معرفة من قتله... !؟