• الرئيسية
  • »
  • إسرائيل والاتحاد الأوروبي : الشراكة الناعمة

إسرائيل والاتحاد الأوروبي : الشراكة الناعمة

17.86 USD

حالة السلعة : جديد

  • 2 متوفر

  • يباع من BookST تصفح المنتجات الأخرى
  • SKUsku_34_2802
  • الشحنالتوصيل العادي ,
  • توصيل يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
    التسليم في غضون 4 أيام عمل
  • الدولةالكويت
  • أيام الارجاع0 يوم

تفاصيل

المؤلف د عاطف أبو سيف.

يقدم الكتاب في فصوله الثمانية قراءة تفصيلية لعلاقات إسرائيل المختلفة مع الاتحاد الأوروبي منذ خمسينيات القرن الماضي حتى الآن عبر مواكبة لا تكتفي بالاستعراض، معتمدة تفكيك جوانب هذه العلاقات على الأصعدة السياسية والإقليمية والاقتصادية والعلمية والأمنية والشرطية والتعاون في مجال التسلّح.

ويرى الكتاب أن العلاقات التي شهدت نمواً وتمكيناً ناعماً على مدار ستة عقود تتأسّس على جملة من المحددات والاشتباكات، نجحت إسرائيل عبرها في إدارة علاقات ناجعة مع القوة الاقتصادية الأهم في العالم والتي تضم 27 دولة من دول العالم الصناعي.

ويرصد الكتاب ارتقاء العلاقات التي بدأت باتفاقية تجارة غير تفضيلية عام 1964، لتنتهي إلى سياسات تكامل واضحة في جوانب كثيرة أسست لها مجموعة من الاتفاقات المتعاقبة التي عزّزت التحالف لمستوى أمكن معه القول إن إسرائيل عضو في الاتحاد الأوروبي دون أن تشارك في مؤسساته.

إلاّ أن الكتاب يذكر أن هذا لا يعني انحياز الاتحاد الضمني إلى سياسات الهيمنة الإسرائيلية التي تستغل العلم لتعزيز سطوتها.

ويرتكز الكتاب إلى الوثائق الأوروبية والإسرائيلية، خاصة الاتفاقيات الموقعة والخطط المقدمة والإحصائيات والتقارير الرسمية، إلى جانب اعتماده على الكتب والدراسات والمقالات التي عالجت جوانب العلاقة والتي صدرت عن مراكز أبحاث ومؤسسات أكاديمية أوروبية وإسرائيلية. وهو -أي الكتاب- يشكل دعوة إلى قراءة إسرائيل من مختلف الزوايا وتعميق البحث العربي في علاقات إسرائيل الخارجية للإحاطة بالتفاعلات الكلية للسياسة الإسرائيلية.

يقدم الكتاب في فصوله الثمانية قراءة تفصيلية لعلاقات إسرائيل المختلفة مع الاتحاد الأوروبي منذ خمسينيات القرن الماضي حتى الآن عبر مواكبة لا تكتفي بالاستعراض، معتمدة تفكيك جوانب هذه العلاقات على الأصعدة السياسية والإقليمية والاقتصادية والعلمية والأمنية والشرطية والتعاون في مجال التسلّح.

ويرى الكتاب أن العلاقات التي شهدت نمواً وتمكيناً ناعماً على مدار ستة عقود تتأسّس على جملة من المحددات والاشتباكات، نجحت إسرائيل عبرها في إدارة علاقات ناجعة مع القوة الاقتصادية الأهم في العالم والتي تضم 27 دولة من دول العالم الصناعي.

ويرصد الكتاب ارتقاء العلاقات التي بدأت باتفاقية تجارة غير تفضيلية عام 1964، لتنتهي إلى سياسات تكامل واضحة في جوانب كثيرة أسست لها مجموعة من الاتفاقات المتعاقبة التي عزّزت التحالف لمستوى أمكن معه القول إن إسرائيل عضو في الاتحاد الأوروبي دون أن تشارك في مؤسساته.

إلاّ أن الكتاب يذكر أن هذا لا يعني انحياز الاتحاد الضمني إلى سياسات الهيمنة الإسرائيلية التي تستغل العلم لتعزيز سطوتها.

ويرتكز الكتاب إلى الوثائق الأوروبية والإسرائيلية، خاصة الاتفاقيات الموقعة والخطط المقدمة والإحصائيات والتقارير الرسمية، إلى جانب اعتماده على الكتب والدراسات والمقالات التي عالجت جوانب العلاقة والتي صدرت عن مراكز أبحاث ومؤسسات أكاديمية أوروبية وإسرائيلية. وهو -أي الكتاب- يشكل دعوة إلى قراءة إسرائيل من مختلف الزوايا وتعميق البحث العربي في علاقات إسرائيل الخارجية للإحاطة بالتفاعلات الكلية للسياسة الإسرائيلية.