التحليل النفسي للذات العربية

17.86 USD

حالة السلعة : جديد

  • 2 متوفر

  • يباع من BookST تصفح المنتجات الأخرى
  • SKUsku_24_848
  • الشحنالتوصيل العادي ,
  • توصيل يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
    التسليم في غضون 4 أيام عمل
  • الدولةالكويت
  • أيام الارجاع0 يوم

تفاصيل

المؤلف المعلم علي زيعور.

نبذة عن الكتاب: يحاول الكتاب دراسة عدم التوازن بين الذات العربية وحقلها، أو الخلل في صحتها الانفعالية الذي يمثُل في عدم الشعور بالرضى عن الذات إزاء نفسها، وعن الذات في المجتمع، وعن المجتمع أمام «الحضارة العالمية». كأنّ إنساننا اليوم مطروح في حقل هو في موقف العدو له: لا ينال الفرد من مجتمعه قيمة، ولا يأخذ إشباعًا لحاجياته الحياتية ومستوياتها، ولا لمشاعره بالأمن ثم الثقة بالمستقبل، ولا لتحقيقه لذاته.و يرى المؤلّف أن توفير تلك الصحة، التي هي توازن قطاعات الأنا ثم بين الأنا وحقلها المنفتح على العالم، يحرر الطاقات الإبداعية، ويصوغ النظرة الأصيلة للرد على مجابهات العصر. من أجل البناء الاثنيني، الصحة  الانفعالية في الفرد والاستقرار المعقلن في المجتمع، ويرى الكاتب أن عمله كان مجمل نظرات تحليلية للسلوك = الفكر الراهن من جهة، وعلى جذوره المتغذية بالتراث؛ وعلى واقع المجتمع من جهة أخرى. لهذا تتراكم هنا نداءات العلاج الانهاضي المعروفة (في اللغة، والقوانين، وتوفير العمل والأداة، والعقلنة....) مع الدعوات للتنمية الشاملة، ولإيجاد صيغة تصون بها الذات كرامتها وتتحرر، هي ومجتمعها، من فكين هما: الواقع القاسي والمثل الأعلى الصعب المنال، الهو والأنا الأعلى القمعي.

كأنّ إنساننا اليوم مطروح في حقل هو في موقف العدو له: لا ينال الفرد من مجتمعه قيمة، ولا يأخذ إشباعًا لحاجياته الحياتية ومستوياتها، ولا لمشاعره بالأمن ثم الثقة بالمستقبل، ولا لتحقيقه لذاته.و يرى المؤلّف أن توفير تلك الصحة، التي هي توازن قطاعات الأنا ثم بين الأنا وحقلها المنفتح على العالم، يحرر الطاقات الإبداعية، ويصوغ النظرة الأصيلة للرد على مجابهات العصر. من أجل البناء الاثنيني، الصحة  الانفعالية في الفرد والاستقرار المعقلن في المجتمع، ويرى الكاتب أن عمله كان مجمل نظرات تحليلية للسلوك = الفكر الراهن من جهة، وعلى جذوره المتغذية بالتراث؛ وعلى واقع المجتمع من جهة أخرى. لهذا تتراكم هنا نداءات العلاج الانهاضي المعروفة (في اللغة، والقوانين، وتوفير العمل والأداة، والعقلنة....) مع الدعوات للتنمية الشاملة، ولإيجاد صيغة تصون بها الذات كرامتها وتتحرر، هي ومجتمعها، من فكين هما: الواقع القاسي والمثل الأعلى الصعب المنال، الهو والأنا الأعلى القمعي.