عرفت الله بالجمال

12.99 USD

حالة السلعة : جديد

  • 0 متوفر

  • يباع من BookST تصفح المنتجات الأخرى
  • SKUsku_45_2520
  • الشحنالتوصيل العادي ,
  • توصيل يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
    التسليم في غضون 4 أيام عمل
  • الدولةالكويت
  • أيام الارجاع0 يوم

تفاصيل

المؤلف عبدالعزيز أحمد القطان.

هذا الكتاب يعطينا بُعدًا آخرًا للجمال وأثره الكبير في حياتنا، فالجمال ليس مسألة ترف، نستأنس للشيء الجميل ونعجب به، ثم نذهب عنه ونحسب أنّ دور الجمال قد انتهى! كلا، الجمال دوره في حياتنا أعمق من ذلك بكثير، فهو يتغلغل في القلب لينظفه ويصفيه، ويزيل الحُجُبَ والحواجز بينه وبين الله. كتاب (عرفتُ الله بالجَمال) يحتوي على ثمانية فصول، متوزعة على ما يقارب 180 صفحة من الحجم المتوسط، من دار (المنصور) للنشر، وهدف الكاتب عبدالعزيز أحمد القطان من هذا الكتاب، هو أنْ يجعل الجمال قيمة أساسية في حياة القارئ، وبالتالي تغيير الفكر والمشاعر والسلوك والوعي لدى القارئ بواسطة الجمال، كل ذلك بأسلوب أدبي، سهل للقارئ، يعكس جمال اللغة العربية وأساليبها البديعة، ويمزج ما بين روحانية الفكر وعقل الفلاسفة وعمق الوعي. وفيما يلي نبذة عن فصول الكتاب الثمانية: الفصل الأول: الجَمال روحانيةٌ وعبادة، في هذا الفصل يكشف لنا الكتاب عن علاقة الجمال بالروحانية والإيمان بالله! ولا يقتصر ذلك على جمال الطبيعة من جبال وأنهار وأشجار، بل حتى جمال الفن المعماري وعلاقته بالروحانية. الفصل الثاني: الدهشة، دائمًا ما يرتبط الجمال بالانبهار والدهشة، نقرأ في هذا الفصل إجابة على سؤال: لماذا نندهش من الجمال!؟ ونقرأ فيه تفصيل على مسألة أنّ للجمال بُعْدٌ ومستوى آخر فوق مستوى العقل، ولذلك حرص الكاتب على أنْ يسبق بهذا الفصلِ فصلَ الجمال عند الفلاسفة، لكيلا يحصر الجمال عند الفلاسفة بمستوى العقل فقط. الفصل الثالث: ما هو الجمال؟ وهو فصل يتميّز بتلخيص أفكار الفلاسفة عن الجمال، من فلاسفة اليونان أفلاطون وأرسطو إلى فلاسفة المسلمين ومنهم أبي حامد الغزالي، وكذلك يتطرق هذا الفصل إلى مقاييس الجمال الحديثة (النسبة الذهبية). الفصل الرابع: الجمال والشهوة، يوضح الكاتب هنا اللبس والخلط عند الناس بين الجمال والشهوة، ويُبيّن الفروقات بينهما من ناحية العقل والقلب والزمن، ويدلنا هذا الفصل من خلال تطبيقات عملية لطريقة تحويل الشهوة إلى الجمال. الفصل الخامس: الجمال هنا في قلبك، سيخرج القارئ من هذا الفصل بفكرة عميقة مفادها أنّ الجمال متوفر في كل زمان ومكان، وغير محصور بشروط تعجيزية، بل هو حالة يعيشها القلب. الفصل السادس: الوَجْد، الوجد هو ما يعانق القلب ويرد عليه من مشاعر سامية، ومن هذه المشاعر (الجمال)، وهناك سبعة أبواب للوَجْد، نستطيع الولوج إليها، ليستلذ القلبُ فيها بالجمال، وفي هذا الفصل يذوب القارئ وَجْدًا، ويحلق في سماء ربما لم يلامسها قلبُه من قبل! الفصل السابع: التواصل مع الكائنات، الكائنات الحية من حولنا من شجرٍ وطيرٍ وحيوان، لعلها تكون من أسهل وأقصر الطرق للجمال، فكيف نستثمر وجودهم حولنا لنسمو بالجمال!؟ الفصل الثامن والأخير: مشاهد الجمال، يتطرق هذا الفصل إلى مشاهد الجمال في حياتنا اليومية، وكيف نبصر الجمال في أبسط الأشياء حولنا.