تفاصيل
اسم المؤلف جلال الدين الرومي
اسم المترجم محمد السعيد جمال الدين
ترك سليل الفقهاء الكبار جلال الدين الرومي موقعه الشهير الباذخ في الإفتاء وكعالم بفقه الحنفية وأنواع العلوم ليتصوف ويكتبنا الشعر ويسيح راقصًا مع ألحان الناي، وربح العالم شاعرًا متصوفًا ذاعت شهرته الآفاق حتى يومنا هذا، ويعتبر شمس الدين التبريزي الشاعر المتصوف الشهير بدوره المعلم الروحي لمولانا جلال الدين الرومي الذي أصبح صاحب الطريقة المولوية.
كان لقاء شمس الدين التبريزي الأول بمولانا جلال الدين الرومي في عام ألف ومائتين وأربعة وأربعين ميلادية، وتكونت بعد هذا اللقاء الصداقة التي غيرت مجرى حياة الاثنين. اعتكف الاثنان لأربعين يومًا وخرجا بقواعد العشق الأربعين الشهيرة.
هناك قصتان لرحيل التبريزي، قيل إنه اختفى في ظروف غامضة. وقيل إنه قتل على يد بعض تلاميذ جلال الدين الرومي الغيارى وأن له ضريح.
حزن الرومي على رحيل أستاذه وصديقه وحبيبه التبريزي حزنًا عميقًا بعد أن بحث عنه طويلًا ولم يجده، وخلف هذا الحزن مما خلف ديوانًا أسماه الرومي "شمس الدين التبريزي" أو "الديوان الكبير".
- الرئيسية
- »
- مختارات من ديوان شمس تبريزى
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_15_5403
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف جلال الدين الرومي
اسم المترجم محمد السعيد جمال الدين
ترك سليل الفقهاء الكبار جلال الدين الرومي موقعه الشهير الباذخ في الإفتاء وكعالم بفقه الحنفية وأنواع العلوم ليتصوف ويكتبنا الشعر ويسيح راقصًا مع ألحان الناي، وربح العالم شاعرًا متصوفًا ذاعت شهرته الآفاق حتى يومنا هذا، ويعتبر شمس الدين التبريزي الشاعر المتصوف الشهير بدوره المعلم الروحي لمولانا جلال الدين الرومي الذي أصبح صاحب الطريقة المولوية.
كان لقاء شمس الدين التبريزي الأول بمولانا جلال الدين الرومي في عام ألف ومائتين وأربعة وأربعين ميلادية، وتكونت بعد هذا اللقاء الصداقة التي غيرت مجرى حياة الاثنين. اعتكف الاثنان لأربعين يومًا وخرجا بقواعد العشق الأربعين الشهيرة.
هناك قصتان لرحيل التبريزي، قيل إنه اختفى في ظروف غامضة. وقيل إنه قتل على يد بعض تلاميذ جلال الدين الرومي الغيارى وأن له ضريح.
حزن الرومي على رحيل أستاذه وصديقه وحبيبه التبريزي حزنًا عميقًا بعد أن بحث عنه طويلًا ولم يجده، وخلف هذا الحزن مما خلف ديوانًا أسماه الرومي "شمس الدين التبريزي" أو "الديوان الكبير".