تفاصيل
اسم المؤلف يورغن هابرماس
اسم المترجم حسن صقر
يعد هذا الكتاب بما يحتويه من موضوعات متعددة وبالعمق الذي يعالج فيه مواده ظاهرة فلسفية قائمة بذاتها تتوخى الشمول والدقة. وهو يواجه نقدياً التراث الفلسفي الغربي منذ عصر الأنوار حتى يومنا هذا. ويبدو من العنوان الذي اتخذ من الحداثة التي هي حسب قول هابرماس مشروع لم يكتمل منطلقاً له. وهو لم يتوان عن نقدها كلما سنحت له الفرصة بذلك وصولاً إلى نقد العقل المتمركز على الذات.
وقد كان من الطبيعي أن يبدأ الكتاب بهيغل الذي هو أول منظر للحداثة بمصطلحيه العقل والذاتية، دون أن ينتهي بهايدغر وحده الذي كان يصبو إلى تهديم الميتافيزيك الغربي للخروج من سجن الحداثة التي حاولت طمس الروح الألمانية في أصالتها الأولى.
يأتي يورغن هابرماس مؤلف الكتاب كأهم فيلسوف ألماني لا يزال حتى الآن على قيد الحياة وكواحد من أركان مدرسة فرانكفورت النقدية إلى جانب هوركهايمر وأدورنو. وهذا هو الكتاب الرابع لهابرماس الذي يقدمه المترجم حسن صقر إلى القارئ العربي.
- الرئيسية
- »
- الخطاب الفلسفي للحداثة
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_44_7557
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف يورغن هابرماس
اسم المترجم حسن صقر
يعد هذا الكتاب بما يحتويه من موضوعات متعددة وبالعمق الذي يعالج فيه مواده ظاهرة فلسفية قائمة بذاتها تتوخى الشمول والدقة. وهو يواجه نقدياً التراث الفلسفي الغربي منذ عصر الأنوار حتى يومنا هذا. ويبدو من العنوان الذي اتخذ من الحداثة التي هي حسب قول هابرماس مشروع لم يكتمل منطلقاً له. وهو لم يتوان عن نقدها كلما سنحت له الفرصة بذلك وصولاً إلى نقد العقل المتمركز على الذات.
وقد كان من الطبيعي أن يبدأ الكتاب بهيغل الذي هو أول منظر للحداثة بمصطلحيه العقل والذاتية، دون أن ينتهي بهايدغر وحده الذي كان يصبو إلى تهديم الميتافيزيك الغربي للخروج من سجن الحداثة التي حاولت طمس الروح الألمانية في أصالتها الأولى.
يأتي يورغن هابرماس مؤلف الكتاب كأهم فيلسوف ألماني لا يزال حتى الآن على قيد الحياة وكواحد من أركان مدرسة فرانكفورت النقدية إلى جانب هوركهايمر وأدورنو. وهذا هو الكتاب الرابع لهابرماس الذي يقدمه المترجم حسن صقر إلى القارئ العربي.