تفاصيل
اسم المؤلف رينالدو اريناس
اسم المترجم سعيد بنعبد الواحد
«واحدة من أجمل الروايات التي كتبت في كوبا عن الطفولة والمراهقة والحياة». كارلوس فوينتس رغمَ فوزِ رينالدو آريناس بجائزة أفضل رواية مترجمة مناصفة مع الرّوائي غابرييل غارسيا ماركيز عن روايتهِ مائة عام من العزلة عام 1970 في فرنسا، إلّا أنَّ النّسيان خيّمَ على هذا الرّوائي الكوبي الذي مازالت حياتهُ تشكّلُ إحدى القصص المأساوية التي غلّفتها أغاني الثّورة الكوبيّة وحاولت طمسها. عانى رينالدو آريناس السّجونَ والعذابات في كوبا رغم مشاركتهِ في الثّورة التي أطاحت بباتيستا. كتبَ عديد الرّوايات في السّجن وهرّبت أغلبها لتُنشرَ فيما بعد في دولٍ أخرى عديدة. حظيت رواية الغناء من البئر سنة 1965 بتنويه في المسابقة الوطنية الكوبية ونفدت الطّبعة الكوبيّة في غضون أسبوعٍ واحد لكن النّاشر لم يحصل على رخصة أخرى بإعادة طبعها في كوبا. وتعتبر الرواية دفاعا عن الحرية والخيال في عالم مهدد بالوحشية، والاضطهاد والجهل. هربَ رينالدو آريناس إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيثُ انتحرَ هناكَ وكتبَ رسالة انتحاره التي كانت عبارة عن جملة واحدة: «يومًا ستصيرُ كوبا حرّة... أمّا أنا فلقد صرتُ حرّا منذُ الآن».
- الرئيسية
- »
- الغناء من البئر
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_40_7088
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف رينالدو اريناس
اسم المترجم سعيد بنعبد الواحد
«واحدة من أجمل الروايات التي كتبت في كوبا عن الطفولة والمراهقة والحياة». كارلوس فوينتس رغمَ فوزِ رينالدو آريناس بجائزة أفضل رواية مترجمة مناصفة مع الرّوائي غابرييل غارسيا ماركيز عن روايتهِ مائة عام من العزلة عام 1970 في فرنسا، إلّا أنَّ النّسيان خيّمَ على هذا الرّوائي الكوبي الذي مازالت حياتهُ تشكّلُ إحدى القصص المأساوية التي غلّفتها أغاني الثّورة الكوبيّة وحاولت طمسها. عانى رينالدو آريناس السّجونَ والعذابات في كوبا رغم مشاركتهِ في الثّورة التي أطاحت بباتيستا. كتبَ عديد الرّوايات في السّجن وهرّبت أغلبها لتُنشرَ فيما بعد في دولٍ أخرى عديدة. حظيت رواية الغناء من البئر سنة 1965 بتنويه في المسابقة الوطنية الكوبية ونفدت الطّبعة الكوبيّة في غضون أسبوعٍ واحد لكن النّاشر لم يحصل على رخصة أخرى بإعادة طبعها في كوبا. وتعتبر الرواية دفاعا عن الحرية والخيال في عالم مهدد بالوحشية، والاضطهاد والجهل. هربَ رينالدو آريناس إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيثُ انتحرَ هناكَ وكتبَ رسالة انتحاره التي كانت عبارة عن جملة واحدة: «يومًا ستصيرُ كوبا حرّة... أمّا أنا فلقد صرتُ حرّا منذُ الآن».