• الرئيسية
  • »
  • فتجنشتاين وفي اليقين : مدخل موسع لأهم وآخر ما كتب فتجنشتاين

فتجنشتاين وفي اليقين : مدخل موسع لأهم وآخر ما كتب فتجنشتاين

29.22 USD

حالة السلعة : جديد

  • 2 متوفر

  • يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
  • SKUsku_21_3595
  • الشحنالتوصيل العادي ,
  • توصيل يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
    التسليم في غضون 4 أيام عمل
  • الدولةالكويت
  • أيام الارجاع0 يوم

تفاصيل

اسم المؤلف    أندي هاميلتون

اسم المترجم    مصطفى سمير

مدخل موسع لآخر وأهم ما كتب فتجنشتاين يمثل كتاب في اليقين آخر محطة في فكر فتجنشتاين وذروة عطائه الفلسفي على الرغم من كتابته له أثناء مرضه الذي توفيّ فيه. حيث يضم أفكاراً ومواضيعاً لطالما شغلت مباحث الأبستمولوجيا، من السعي وراء اليقين والصدق والمعنى وصولاً إلى الألعاب اللغوية وما رفقها من تطوير لمفهوم شكل-حياة إلى صورة-عالَم، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل يمثل كتابه هذا أوضح صورة عن التصارع مع المذاهب الفلسفية كالشكوكية بمختلف ألوانها والمثالية وأنواعها والواقعية وأهم معتنقيها ممن أثروا عليه كجورج إدوارد مور الذي كانت قضاياه المورية (قضايا الحس المشترك) الشاغل المؤرق للفترات الأخيرة من حياة فتجنشتاين والمحفز الأكبر على كتابة في اليقين. يمثل كتابنا هذا الذي هو من تأليف البروفيسور المتضلع أندي هاميلتون، مدخلاً موسعاً وشاملاً ليس فقط لكتاب في اليقين بل لمرحلة فتجنشتاين المتأخرة بأكملها وما يربطها بالمرحلة المبكرة له وما تناول تلك المراحل من تعليقات وتأويلات من مختلف الفلاسفة والشرّاح. ليس ذلك فحسب بل تناول كتابنا هذا مباحث ابستمولوجيا مهمة جدًا تتداخل مع كتاب في اليقين، يشرحها ويبسطها البروفيسور هاميلتون بطريقة واضحة ومفهومة وبديعة. ويضم أيضا الكثير والكثير في طياته بما لا يحتمل ذكره هنا. لذا، وباختصار شديد: يُعدّ هذا الكتاب من أفضل الكتب التي قدمت فتجنشتاين لأسباب سيلمسها القارئ بنفسه عند مطالعته له. أما في مجال الأبستمولوجيا فهو وبعبارة واحدة يتفجر أبستمولوجيا... يقع الكتاب في ١٤ فصل، مع إضافة ملحق بواسطة المترجم في آخر الكتاب بعنوان فتجنشتاين ليس ذو نزعة مثالية لغوية لمويال