تفاصيل
اسم المؤلف كريستوفر تشابريس , انييل سايمونز
اسم المترجم عمر فايد
يكشف كتابُ «الغوريلا الخفية» عن بعض القيود التي تقيّدُ العقل البشري كما يغوصُ داخل معتقداته المبنيّة على ركونه المفرط إلى الأوهام الستة (وهم الانتباه - وهم الذاكرة- وهم الثقة- وهم المعرفة- وهم السبب- وهم المقدرة أو الإمكانية). كيف يعقل أن نكون مخطئين تماماً وبشكل قاطع في حين أننا مؤمنون جداً بأننا على صواب، ولسنا مخدوعين؟ أسئلة عديدة قد تبدو لك سهلة وذات إجابات واضحة، ولكنها في الحقيقة مصدر كبير للقلق.
هذا الكتاب مبني على واحدة من أشهر التجارب العلمية في علم النفس والتي قام بها المؤلفان عام 1999 وذلك بعرض مقطع فيديو قصير على مجموعات متفرقة من الناس. استنتج المؤلفان، من خلال هذه التجربة التي أصبحت تُدرس في معظم الجامعات الأمريكية وكذلك خارج أمريكا وكتبت عنها الصحف مقالات جمّة وأشارت إليها العديد من كتب علم النفس، نتيجتين مهمتين: إننا نعاني من عماءٍ تجاهَ الكثير من الأمور التي تدور حولنا وإنّنا نعاني من عماءٍ آخر، يحجبُ حقيقة الإنسانِ الأعمى الذي يعيشُ في داخلنا!
- الرئيسية
- »
- الغوريلا الخفية
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_6_8981
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف كريستوفر تشابريس , انييل سايمونز
اسم المترجم عمر فايد
يكشف كتابُ «الغوريلا الخفية» عن بعض القيود التي تقيّدُ العقل البشري كما يغوصُ داخل معتقداته المبنيّة على ركونه المفرط إلى الأوهام الستة (وهم الانتباه - وهم الذاكرة- وهم الثقة- وهم المعرفة- وهم السبب- وهم المقدرة أو الإمكانية). كيف يعقل أن نكون مخطئين تماماً وبشكل قاطع في حين أننا مؤمنون جداً بأننا على صواب، ولسنا مخدوعين؟ أسئلة عديدة قد تبدو لك سهلة وذات إجابات واضحة، ولكنها في الحقيقة مصدر كبير للقلق.
هذا الكتاب مبني على واحدة من أشهر التجارب العلمية في علم النفس والتي قام بها المؤلفان عام 1999 وذلك بعرض مقطع فيديو قصير على مجموعات متفرقة من الناس. استنتج المؤلفان، من خلال هذه التجربة التي أصبحت تُدرس في معظم الجامعات الأمريكية وكذلك خارج أمريكا وكتبت عنها الصحف مقالات جمّة وأشارت إليها العديد من كتب علم النفس، نتيجتين مهمتين: إننا نعاني من عماءٍ تجاهَ الكثير من الأمور التي تدور حولنا وإنّنا نعاني من عماءٍ آخر، يحجبُ حقيقة الإنسانِ الأعمى الذي يعيشُ في داخلنا!