تفاصيل
اسم المؤلف ايان واط
اسم المترجم ثائر ديب
لكل زمان مبعدين يرصدون بعين ثاقبة شكل الحياة ولونها وتأثيرها على كل فرد.. وتأثير التفاوت الطبقي على تطور وتقدم المجتمع..
ولعل إيان واط من أهم النقاد الذين بحثوا في نشأة فن الرواية. مقدماً دراسة نقدية –تفصيلية- شاملة. لثلاثة من الأدباء الإنكليز المتميزين الذين أسسوا لهذا الفن الأدبي المتميز في القرن الثامن عشر وهم (دانييل ديفو – صموئيل ريتشاردتسون- هينري ميلدنغ ).
مبيناً أهمية صمود الطبقة الوسطى وفردانيتها الإقتصادية في نشأة فن الرواية ، وتغير جمهور القراء وما كان لهذا التغير من اثر فعال في تطور الأدب.
وقد لعبت نساء الطبقتين الراقية والوسطى منذ القرن السابع عشر دوراً كبيراً في تطور فن الرواية . من خلال القراءة النهمة لهذا الفن الجديد. الذي أعتبرنه ملاذاً للروح... ولملء فراغهن الكبير في الحياة. حيث لم يكن للمرأة أية مشاركة في مجال العمل الميداني.
لم يكن ايان واط مؤرخاً أدبياً عادياً بل كان بارعاً في تنقله بين النقد والتاريخ - والفلسفة- والدين – وعلم النفس – والإقتصاد.
كان ناقداً شمولياً ينم عن ثقافة عامة وليس عن ثقافة تخصصية.
بالرغم من أن الكتاب يعالج نشأة الرواية التي بزغت من قلب المجتمع بكل أشيائه.
- الرئيسية
- »
- نشوء الرواية
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_27_2848
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف ايان واط
اسم المترجم ثائر ديب
لكل زمان مبعدين يرصدون بعين ثاقبة شكل الحياة ولونها وتأثيرها على كل فرد.. وتأثير التفاوت الطبقي على تطور وتقدم المجتمع..
ولعل إيان واط من أهم النقاد الذين بحثوا في نشأة فن الرواية. مقدماً دراسة نقدية –تفصيلية- شاملة. لثلاثة من الأدباء الإنكليز المتميزين الذين أسسوا لهذا الفن الأدبي المتميز في القرن الثامن عشر وهم (دانييل ديفو – صموئيل ريتشاردتسون- هينري ميلدنغ ).
مبيناً أهمية صمود الطبقة الوسطى وفردانيتها الإقتصادية في نشأة فن الرواية ، وتغير جمهور القراء وما كان لهذا التغير من اثر فعال في تطور الأدب.
وقد لعبت نساء الطبقتين الراقية والوسطى منذ القرن السابع عشر دوراً كبيراً في تطور فن الرواية . من خلال القراءة النهمة لهذا الفن الجديد. الذي أعتبرنه ملاذاً للروح... ولملء فراغهن الكبير في الحياة. حيث لم يكن للمرأة أية مشاركة في مجال العمل الميداني.
لم يكن ايان واط مؤرخاً أدبياً عادياً بل كان بارعاً في تنقله بين النقد والتاريخ - والفلسفة- والدين – وعلم النفس – والإقتصاد.
كان ناقداً شمولياً ينم عن ثقافة عامة وليس عن ثقافة تخصصية.
بالرغم من أن الكتاب يعالج نشأة الرواية التي بزغت من قلب المجتمع بكل أشيائه.