تفاصيل
اسم المؤلف جون كارل فلوجل
اسم المترجم عثمان نويه , سعد الغزالي
قام فرويد بأول دراسة مركزة لتحليل العامل الخلقي في نفسية الإنسان، قسم فيها العقل إلى ثلاثة أقسام رئيسية؛ (الهي) وهي المصدر الأول للطاقة الغريزية، و(الذات) وهي الجزء الذي نعترف أنه الاقرب إلينا نحن، و(الذات العليا) وهي مصدر التحكم الخلقي عندنا.
وعن هذه الثالثة(الذات العليا) يدور هذا الكتاب، الذي يبني جسور الصلة العميقة بين علم النفس وعلم الاخلاق. هو دراسة عن ماهية الذات العليا؟ وكيف تنشأ وتتشكل وتنمو في نفوسنا؟ كيف تشقينا وكيف تسعدنا؟ متى ينشأ الخلل بها؟ وكيف يمكن معالجته؟
ولقد كان في حكم المستحيل قبل اكتشاف الذات العليا أن تثار أهم الأسئلة، فضلًا عن أن يجاب عليها. وأما في هذا الكتاب فقد سُئلت الأسئلة، وحُلت المعضلات، ومُحصت الفروض، وبُحثت الشواهد. وصاغ المؤلف كل هذا بأسلوبه الواضح الممتع.
قالت مارجوري بريرلي_ هي التي أسست التحليل النفسي ببريطانيا وهي أحد الثقات في علم النفس_ عندما وصفت هذا الكتاب بأنه«يكاد يكون دائرة معارف للذات العليا، لأنه لم يكد يترك شيئًا من نظريات نموها ووظيفتها».
- الرئيسية
- »
- الإنسان والأخلاق والمجتمع
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_40_6383
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف جون كارل فلوجل
اسم المترجم عثمان نويه , سعد الغزالي
قام فرويد بأول دراسة مركزة لتحليل العامل الخلقي في نفسية الإنسان، قسم فيها العقل إلى ثلاثة أقسام رئيسية؛ (الهي) وهي المصدر الأول للطاقة الغريزية، و(الذات) وهي الجزء الذي نعترف أنه الاقرب إلينا نحن، و(الذات العليا) وهي مصدر التحكم الخلقي عندنا.
وعن هذه الثالثة(الذات العليا) يدور هذا الكتاب، الذي يبني جسور الصلة العميقة بين علم النفس وعلم الاخلاق. هو دراسة عن ماهية الذات العليا؟ وكيف تنشأ وتتشكل وتنمو في نفوسنا؟ كيف تشقينا وكيف تسعدنا؟ متى ينشأ الخلل بها؟ وكيف يمكن معالجته؟
ولقد كان في حكم المستحيل قبل اكتشاف الذات العليا أن تثار أهم الأسئلة، فضلًا عن أن يجاب عليها. وأما في هذا الكتاب فقد سُئلت الأسئلة، وحُلت المعضلات، ومُحصت الفروض، وبُحثت الشواهد. وصاغ المؤلف كل هذا بأسلوبه الواضح الممتع.
قالت مارجوري بريرلي_ هي التي أسست التحليل النفسي ببريطانيا وهي أحد الثقات في علم النفس_ عندما وصفت هذا الكتاب بأنه«يكاد يكون دائرة معارف للذات العليا، لأنه لم يكد يترك شيئًا من نظريات نموها ووظيفتها».