تفاصيل
اسم المؤلف كريستيان غراتالو
اسم المترجم الهادي التيمومي
نبذة الناشر: لقد أصبح من الضرورة الملحّة أن يكتب تاريخ العالم من جديد، بعد ما عرفناه من صلات جديدة، معولمة، بين المجتمعات.
لقد طال زمن مركزية أوروبا التي جعلت منها مركزّ السّرد والمرجعيّة لتاريخ البشريّة وكتابته، "الاكتشافات الكبرى" ثم إستعمار أغلب بقاع العالم مكّن الأوروبيّين من فرض تصوراتهم للعالم ومن نشر طرقهم في رسم خريطته ونشر ما يتصل بذلك من مقولات ومفاهيم.
هناك اليوم، أصوات علميّة تقول: هذا الزمن انتهى، هذه الأصوات تجدها، مثلًا، في حركات "التاريخ الشامل" و"دراسات ما بعد الكولونيالية" التي تعبتر أن الجغرافيا الجديدة للعالم تتطلب تاريخًا جديدًا، متعدّد الأقطاب كما هو فضاء العالم، مساهمة هذا الكتاب هي في التبرير العلمي الدقيق لضرورة "التفكير في تاريخ العالم بطريقة أخرى".
"يمكن اختزال هذا الكتاب في المزج بين السؤالين: أين؟ ومتى؟ لماذا هنا وفي تلك اللحظة، وليس في مكان آخر وفي لحظة أخرى؟ ويبدو لي أن هذا التمشّي كفيل بتسليط ضوء مغاير على عالمنا المعاصر وعلى بشريّتنا المعلومة." (المؤلف).
- الرئيسية
- »
- هل يجب التفكير في تاريخ العالم
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_7_9813
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف كريستيان غراتالو
اسم المترجم الهادي التيمومي
نبذة الناشر: لقد أصبح من الضرورة الملحّة أن يكتب تاريخ العالم من جديد، بعد ما عرفناه من صلات جديدة، معولمة، بين المجتمعات.
لقد طال زمن مركزية أوروبا التي جعلت منها مركزّ السّرد والمرجعيّة لتاريخ البشريّة وكتابته، "الاكتشافات الكبرى" ثم إستعمار أغلب بقاع العالم مكّن الأوروبيّين من فرض تصوراتهم للعالم ومن نشر طرقهم في رسم خريطته ونشر ما يتصل بذلك من مقولات ومفاهيم.
هناك اليوم، أصوات علميّة تقول: هذا الزمن انتهى، هذه الأصوات تجدها، مثلًا، في حركات "التاريخ الشامل" و"دراسات ما بعد الكولونيالية" التي تعبتر أن الجغرافيا الجديدة للعالم تتطلب تاريخًا جديدًا، متعدّد الأقطاب كما هو فضاء العالم، مساهمة هذا الكتاب هي في التبرير العلمي الدقيق لضرورة "التفكير في تاريخ العالم بطريقة أخرى".
"يمكن اختزال هذا الكتاب في المزج بين السؤالين: أين؟ ومتى؟ لماذا هنا وفي تلك اللحظة، وليس في مكان آخر وفي لحظة أخرى؟ ويبدو لي أن هذا التمشّي كفيل بتسليط ضوء مغاير على عالمنا المعاصر وعلى بشريّتنا المعلومة." (المؤلف).