تفاصيل
اسم المؤلف أورهان باموق
اسم المترجم سحر توفيق
هذا هو أول كتاب للأديب التركي الشهير أورهان باموق بعد فوزه بجائزة نوبل في الأدب عام 2006، ويضم مجموعة رائعة من المقالات التي تدور حول حياته، ومدينته، وعمله، والكُتَّاب الآخرين. على مدى العقود الثلاثة الأخيرة، كتب باموق، بالإضافة إلى رواياته الثماني، عشرات النصوص والمقالات - شخصية ونقدية وتأملية - وقد قام باختيار أفضلها لينسجها معًا ببراعة هنا. يفتح باموق نافذة على حياته الخاصة، منذ كراهيته للمدرسة في صباه، إلى الأحزان المبكرة في طفولة ابنته. من نضاله الناجح للإقلاع عن التدخين، إلى القلق الذي تولاه لدى احتمال قيامه بالشهادة ضد لصوص خائبين سرقوه أثناء وجوده في نيويورك. من الالتزامات العادية مثل طلب استخراج جواز سفر أو حضور وجبات الأعياد مع الأقارب، يأخذنا في شطحات غير عادية من التخيل؛ وفى لحظات الذروة - مثل أيام الروع التي تلت زلزالًا كارثيًّا في إسطنبول - يكشف بوضوح عن أروع آمالنا وأسوأ مخاوفنا. ويعلن باموق مرارًا وتكرارًا إيمانه بالأدب القصصي، وينهمك في تأمل أعمال أولئك السابقين من مثل لورنس ستيرن وفيودور دستويفسكى، ويشاركنا في شذرات من دفاتره، ويعلق على رواياته الخاصة. وهو يتأمل الهاجس الغامض الذي يدفعه لأن يجلس وحده إلى مكتب ويحلم، ليعود دائمًا إلى الانعتاق الذي لا ينضب، وهو القراءة والكتابة. تتعاقب فصول «ألوان أخرى»، في دورات من البراعة، وتحريك المشاعر، والاستفزاز، متألقة بمقدرة أديب ماهر بارع في عمله، وتقدم لنا العالم من خلال عينيه، لتعطي كل فكرة مضيئة وحالة متغيرة ظلالها الدقيقة في مجموعة أطياف المعنى
- الرئيسية
- »
- ألوان أخرى
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_3_7365
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف أورهان باموق
اسم المترجم سحر توفيق
هذا هو أول كتاب للأديب التركي الشهير أورهان باموق بعد فوزه بجائزة نوبل في الأدب عام 2006، ويضم مجموعة رائعة من المقالات التي تدور حول حياته، ومدينته، وعمله، والكُتَّاب الآخرين. على مدى العقود الثلاثة الأخيرة، كتب باموق، بالإضافة إلى رواياته الثماني، عشرات النصوص والمقالات - شخصية ونقدية وتأملية - وقد قام باختيار أفضلها لينسجها معًا ببراعة هنا. يفتح باموق نافذة على حياته الخاصة، منذ كراهيته للمدرسة في صباه، إلى الأحزان المبكرة في طفولة ابنته. من نضاله الناجح للإقلاع عن التدخين، إلى القلق الذي تولاه لدى احتمال قيامه بالشهادة ضد لصوص خائبين سرقوه أثناء وجوده في نيويورك. من الالتزامات العادية مثل طلب استخراج جواز سفر أو حضور وجبات الأعياد مع الأقارب، يأخذنا في شطحات غير عادية من التخيل؛ وفى لحظات الذروة - مثل أيام الروع التي تلت زلزالًا كارثيًّا في إسطنبول - يكشف بوضوح عن أروع آمالنا وأسوأ مخاوفنا. ويعلن باموق مرارًا وتكرارًا إيمانه بالأدب القصصي، وينهمك في تأمل أعمال أولئك السابقين من مثل لورنس ستيرن وفيودور دستويفسكى، ويشاركنا في شذرات من دفاتره، ويعلق على رواياته الخاصة. وهو يتأمل الهاجس الغامض الذي يدفعه لأن يجلس وحده إلى مكتب ويحلم، ليعود دائمًا إلى الانعتاق الذي لا ينضب، وهو القراءة والكتابة. تتعاقب فصول «ألوان أخرى»، في دورات من البراعة، وتحريك المشاعر، والاستفزاز، متألقة بمقدرة أديب ماهر بارع في عمله، وتقدم لنا العالم من خلال عينيه، لتعطي كل فكرة مضيئة وحالة متغيرة ظلالها الدقيقة في مجموعة أطياف المعنى