تفاصيل
اسم المؤلف وائل حلاق
اسم المترجم أحمد موصلي
سَبَقَ أَنْ ثَبَّتَ وائل حَلّاق نَفسَهُ بِصِفَتِهِ أَحَدَ أَبرَزِ الباحِثِينَ في حَقلِ الفِقهِ الإسلاميِّ. ويتَتَبَّعُ المُؤَلِّفُ، في كِتابِهِ الأَحدَثِ هذا، تاريخَ عِلمِ أُصولِ الفِقهِ الإسلاميِّ مِن البِداياتِ الأُولى إلى المرحَلَةِ الحَديثَةِ. إذ يَتَّجِهُ هَمُّهُ في البِدايَةِ إلى التَّشَكُّلِ المُبَكِّرِ لِهذا العِلمِ، فيُحَلِّلُ مَوضوعاتِهِ الأَساسيَّةَ ويَتَتَبَّعُ التَّطَوُّراتِ التي أَسلَمَتْ إلى ظُهورِ عَدَدٍ مِن الأَقوالِ. ويَختِمُ الكِتابَ بِمُناقَشَةِ التَّفكيرِ الحَديثِ في الأُسُسِ النَّظريَّةِ لِلفِقهِ الإسلاميِّ وفي مَنهَجِهِ. فهذا الكِتابُ، بِتَنظيمِهِ ومُقارَبَتِهِ لِلموضوعِ وعُدَّتِهِ النَّقدِيَّةِ، يُعَدُّ أَوَّلَ كِتابٍ مِن نَوعِهِ، وسيَكونُ أَداةً أَساسيَّةً لِفَهمِ عِلمِ أُصولِ الفِقهِ الإسلاميِّ خُصوصًا والشَّريعَةِ الإسلاميَّةِ عُمومًا. كُلُّ ذلكَ، مُعَزَّزًا بِسَلاسَةٍ في اللُغَةِ والأُسلوبِ، سيَضمَنُ لِلكِتابِ رَواجًا بينَ الطُّلّابِ والباحِثِينَ وكُلِّ المُهتَمِّينَ بِالإسلامِ وسَيرورتِهِ.
- الرئيسية
- »
- تاريخ النظريات الفقهية في الإسلام: مقدمة في أصول الفقه السني
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_34_1820
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف وائل حلاق
اسم المترجم أحمد موصلي
سَبَقَ أَنْ ثَبَّتَ وائل حَلّاق نَفسَهُ بِصِفَتِهِ أَحَدَ أَبرَزِ الباحِثِينَ في حَقلِ الفِقهِ الإسلاميِّ. ويتَتَبَّعُ المُؤَلِّفُ، في كِتابِهِ الأَحدَثِ هذا، تاريخَ عِلمِ أُصولِ الفِقهِ الإسلاميِّ مِن البِداياتِ الأُولى إلى المرحَلَةِ الحَديثَةِ. إذ يَتَّجِهُ هَمُّهُ في البِدايَةِ إلى التَّشَكُّلِ المُبَكِّرِ لِهذا العِلمِ، فيُحَلِّلُ مَوضوعاتِهِ الأَساسيَّةَ ويَتَتَبَّعُ التَّطَوُّراتِ التي أَسلَمَتْ إلى ظُهورِ عَدَدٍ مِن الأَقوالِ. ويَختِمُ الكِتابَ بِمُناقَشَةِ التَّفكيرِ الحَديثِ في الأُسُسِ النَّظريَّةِ لِلفِقهِ الإسلاميِّ وفي مَنهَجِهِ. فهذا الكِتابُ، بِتَنظيمِهِ ومُقارَبَتِهِ لِلموضوعِ وعُدَّتِهِ النَّقدِيَّةِ، يُعَدُّ أَوَّلَ كِتابٍ مِن نَوعِهِ، وسيَكونُ أَداةً أَساسيَّةً لِفَهمِ عِلمِ أُصولِ الفِقهِ الإسلاميِّ خُصوصًا والشَّريعَةِ الإسلاميَّةِ عُمومًا. كُلُّ ذلكَ، مُعَزَّزًا بِسَلاسَةٍ في اللُغَةِ والأُسلوبِ، سيَضمَنُ لِلكِتابِ رَواجًا بينَ الطُّلّابِ والباحِثِينَ وكُلِّ المُهتَمِّينَ بِالإسلامِ وسَيرورتِهِ.