تفاصيل
اسم المؤلف دافيد ساندر
آلام في المعدة. عرق بارد. قلبي في حلقي.. كلنا قد جربنا بشكل أو بآخر هذه الأحاسيس الجسمانية وخبرتنا الذاتية بالعواطف أي الشعور. فهل الأحاسيس الجسمانية تُثار بالعواطف، أو على العكس هي التي تثير العواطف؟ وقد أثار هذا السؤال جدلا استغرق أجيالا، ولم نحصل بعدُ على إجابة واضحة حتى الآن هذا ما يقوله دافيد ساندر في كتابه «سطوة العواطف» الذي ترجمه طلعت مطر، وصدر عن دار رؤية للنشر والتوزيع. في سطوة العواطف، يطرح دافيد ساندر عدة أسئلة منها: هل العواطف على وشك أن يُنظر إليها على أنها ليست وظيفة ثانوية بل أساسية في الطبيعة الإنسانية؟ وكيف يمكن أن يكون شكل العالم بدون عواطف؟ وكم عدد العواطف التي لدينا؟ وهل هناك عواطف خفية أكثر من الأخرى؟ وهل نستطيع أن نرسم هرما مقلوبا للعواطف؟ وهل تتميز بعض العواطف بمكانة خاصة؟ وهل توجد عواطف ثابتة وعامة قائمة على أساس بيولوجي موجودة في كل البشر على اختلاف ثقافتهم وألوانهم؟ وهل الكلمات المتقاربة المدلول، كالخوف والهلع والذعر والرعب تعكس عواطف مختلفة؟ أو تنتمي إلى سيناريوهات مختلفة؟ - القدس العربي
- الرئيسية
- »
- سطوة العواطف
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_4_1052
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف دافيد ساندر
آلام في المعدة. عرق بارد. قلبي في حلقي.. كلنا قد جربنا بشكل أو بآخر هذه الأحاسيس الجسمانية وخبرتنا الذاتية بالعواطف أي الشعور. فهل الأحاسيس الجسمانية تُثار بالعواطف، أو على العكس هي التي تثير العواطف؟ وقد أثار هذا السؤال جدلا استغرق أجيالا، ولم نحصل بعدُ على إجابة واضحة حتى الآن هذا ما يقوله دافيد ساندر في كتابه «سطوة العواطف» الذي ترجمه طلعت مطر، وصدر عن دار رؤية للنشر والتوزيع. في سطوة العواطف، يطرح دافيد ساندر عدة أسئلة منها: هل العواطف على وشك أن يُنظر إليها على أنها ليست وظيفة ثانوية بل أساسية في الطبيعة الإنسانية؟ وكيف يمكن أن يكون شكل العالم بدون عواطف؟ وكم عدد العواطف التي لدينا؟ وهل هناك عواطف خفية أكثر من الأخرى؟ وهل نستطيع أن نرسم هرما مقلوبا للعواطف؟ وهل تتميز بعض العواطف بمكانة خاصة؟ وهل توجد عواطف ثابتة وعامة قائمة على أساس بيولوجي موجودة في كل البشر على اختلاف ثقافتهم وألوانهم؟ وهل الكلمات المتقاربة المدلول، كالخوف والهلع والذعر والرعب تعكس عواطف مختلفة؟ أو تنتمي إلى سيناريوهات مختلفة؟ - القدس العربي