تفاصيل
لأن الكتاب، الكتاب الحقيقي، يهك من الداخل. يوقظ في مملكة الرغبات، وشعب الممکنات، وجيش «لم لا؟» المتمرد» .
تجاوز عتبة مكتبة ساحة الأعشاب، واستسلم السحر مكان يتغنى بالكتب، والقراء، والمكتبات. ادخل هذا المكان الذي يغمره الدفء، والنور، والتشارك، واذهب برحلة إلى عالم الكتب حيث «كل قراءة هي شف وعشق» وكل مكتبة هي مكاين يخلق روابط» .
تحكي لنا ناتالي، أستاذة سابقة حققت حلمها وأصبحت تبية في قرية صغيرة، قضتها وقصص زبائنها: حبهم وصداقاتهم، مصالحاتهم الأسرية شكوكهم، تأملاتهم الحياتية وتطلعاتهم الروحية... تروي ناتالي، تارة كاتمة سر وتارة مرشدة، مسارات هذه الشخصيات المختلفة، وتكشف لنا عن ثقافتها الأدبية، ما يجعلنا نتعرف إلى العناوين التي تحبها ونتذكر أهمية الكتب وما تحمله لنا من متعة عظيمة.
تأخذنا هذه الرواية الجميلة إلى رحابة التصالح مع الذات ومع الآخرين، فهي لیست مديحة صادقة للقراءة فحسب، بل مديحة للحياة نفسها، وخير دليل، إن كان الأمر يحتاج إلى دليل، على أن الكتب لهمنا وتجعل حياتنا أمتع، ومعرفتنا بالناس
أعمق. فهيا، قل لي ماذا تقرأ، أقل لك من أنت...
إيريك دو کیرمیل، کاتب وصحافي وناشر مجلات عن الطبيعة. عاش شبابه بین المغرب وأميركا الجنوبية، قبل أن يعود ويستقر في الريف الفرنسي. أب لأربعة أطفال، يكرس كلماته لخدمة الطبيعة والإنسان، ويناضل من أجل عالم ألطف وأكرم لساكنيه.
- الرئيسية
- »
- مكتبة ساحة الأعشاب
- يباع من Bookstore تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_20_1657
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
لأن الكتاب، الكتاب الحقيقي، يهك من الداخل. يوقظ في مملكة الرغبات، وشعب الممکنات، وجيش «لم لا؟» المتمرد» .
تجاوز عتبة مكتبة ساحة الأعشاب، واستسلم السحر مكان يتغنى بالكتب، والقراء، والمكتبات. ادخل هذا المكان الذي يغمره الدفء، والنور، والتشارك، واذهب برحلة إلى عالم الكتب حيث «كل قراءة هي شف وعشق» وكل مكتبة هي مكاين يخلق روابط» .
تحكي لنا ناتالي، أستاذة سابقة حققت حلمها وأصبحت تبية في قرية صغيرة، قضتها وقصص زبائنها: حبهم وصداقاتهم، مصالحاتهم الأسرية شكوكهم، تأملاتهم الحياتية وتطلعاتهم الروحية... تروي ناتالي، تارة كاتمة سر وتارة مرشدة، مسارات هذه الشخصيات المختلفة، وتكشف لنا عن ثقافتها الأدبية، ما يجعلنا نتعرف إلى العناوين التي تحبها ونتذكر أهمية الكتب وما تحمله لنا من متعة عظيمة.
تأخذنا هذه الرواية الجميلة إلى رحابة التصالح مع الذات ومع الآخرين، فهي لیست مديحة صادقة للقراءة فحسب، بل مديحة للحياة نفسها، وخير دليل، إن كان الأمر يحتاج إلى دليل، على أن الكتب لهمنا وتجعل حياتنا أمتع، ومعرفتنا بالناس
أعمق. فهيا، قل لي ماذا تقرأ، أقل لك من أنت...
إيريك دو کیرمیل، کاتب وصحافي وناشر مجلات عن الطبيعة. عاش شبابه بین المغرب وأميركا الجنوبية، قبل أن يعود ويستقر في الريف الفرنسي. أب لأربعة أطفال، يكرس كلماته لخدمة الطبيعة والإنسان، ويناضل من أجل عالم ألطف وأكرم لساكنيه.