
تفاصيل
تروي الشابة العراقية الإيزيدية نادية مراد، البالغة من العمر الآن 24 عاما، كيف تم اختطافها مع المئات من النساء والأطفال والرجال، حيث قتل كثير منهم بينما تم حجز النساء ومنهن الشابات اللاتي تم بيعهن كعبيد بأبخس الأثمان، من قبل «داعش» حينما استولى هذا التنظيم البربري على قضاء سنجار التابع للموصل، وفق ما ذكر موقع إيلاف. وتكشف نادية مراد من خلال هذا الكتاب، كيف تم استعبادها من قبل الإرهابيين قبل أن تهرب، وقد اختطفت من قرية كوشو في العراق وهي لما تزل في سن 21 عاما، وتم تسجيلها كرقيقة لتنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي، وعندما حاولت الفرار في المرة الأولى لم تنجح وسمح مالكها باغتصابها من قبل عصابة حراسه حتى فقدانها وعيها، لكنها لم تجزع فهربت ثانية بالقفز من فوق جدار حديقة منزل مالكها في الموصل، وهي تعيش الآن في ألمانيا وأصبحت ناشطة بالنيابة عن المجتمع الإيزيدي الذي كانت واحدة من نحو 7000 امرأة وفتاة استولى عليهن «داعش» الذي ينظر إلى الإيزيديين كعبدة للشيطان، وقتلوا العديد من رجالهم ونسائهم الأكبر سنا بمن فيهم خمسة من أشقائها الثمانية وأمها، أما الفتيات الصغيرات فقد احتجزن لأغراض الجنس.
- الرئيسية
- »
- الفتاة الاخيرة
-
يباع من
Bookstore
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_25_3055
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
تروي الشابة العراقية الإيزيدية نادية مراد، البالغة من العمر الآن 24 عاما، كيف تم اختطافها مع المئات من النساء والأطفال والرجال، حيث قتل كثير منهم بينما تم حجز النساء ومنهن الشابات اللاتي تم بيعهن كعبيد بأبخس الأثمان، من قبل «داعش» حينما استولى هذا التنظيم البربري على قضاء سنجار التابع للموصل، وفق ما ذكر موقع إيلاف. وتكشف نادية مراد من خلال هذا الكتاب، كيف تم استعبادها من قبل الإرهابيين قبل أن تهرب، وقد اختطفت من قرية كوشو في العراق وهي لما تزل في سن 21 عاما، وتم تسجيلها كرقيقة لتنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي، وعندما حاولت الفرار في المرة الأولى لم تنجح وسمح مالكها باغتصابها من قبل عصابة حراسه حتى فقدانها وعيها، لكنها لم تجزع فهربت ثانية بالقفز من فوق جدار حديقة منزل مالكها في الموصل، وهي تعيش الآن في ألمانيا وأصبحت ناشطة بالنيابة عن المجتمع الإيزيدي الذي كانت واحدة من نحو 7000 امرأة وفتاة استولى عليهن «داعش» الذي ينظر إلى الإيزيديين كعبدة للشيطان، وقتلوا العديد من رجالهم ونسائهم الأكبر سنا بمن فيهم خمسة من أشقائها الثمانية وأمها، أما الفتيات الصغيرات فقد احتجزن لأغراض الجنس.