
تفاصيل
في المرة الأولى التي رأيتك فيها، كانت نزهتي الأسبوعية . كنت أتمشى معجبة بأشجار الكرز في الشارع التجاري حينما قادتني رائحة شهية إلى اكتشاف متجر دوراهارو. ورأيتك آنذاك. رأيت وجهك. بدت عيناك حزينتين جدا، تماما مثل عيني في الماضي. ولهذا السبب توقف أمام المتجر، كما لو أنني منجذبة إليه على نحو لا يقاوم».
يعمل سينتارو في متجر لبيع فطائر الدورایا کي يقع في قلب طوكيو. تنقلب حياته رأسا على عقب عندما يوظف توكي، السيدة العجوز ذات الأصابع المشوهة التي سوف تعلمه كيف يعد حشوة فطائره بحب وإتقان، إلى أن يصبح متجره مقصدا لذواقي هذه الحلوى اليابانية التقليدية. لكن توکي كانت تخفي ستة لا يمكن الإفصاح عنه، فاختفت من دون سابق إنذار مثلما ظهرت فجأة تاركة لسينتارو عبرة سترافقه مدي الحياة. ملات طوكيو هي رواية مؤثرة وشاعرية تدور حول آلام الأجساد والقلوب، وحول الحب والعطف والصمود، ولكنها قبل كل شيء حكاية لقاء غير متوقع بين شخصين يتشابهان أكثر مما يظنان، على الرغم من اختلاف عمريهما وتطلعاتهما.
إنها رواية رائعة، ووليمة تلتهم دون اعتدال !
- الرئيسية
- »
- ملذات طوكيو
-
يباع من
Bookstore
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_34_3274
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
في المرة الأولى التي رأيتك فيها، كانت نزهتي الأسبوعية . كنت أتمشى معجبة بأشجار الكرز في الشارع التجاري حينما قادتني رائحة شهية إلى اكتشاف متجر دوراهارو. ورأيتك آنذاك. رأيت وجهك. بدت عيناك حزينتين جدا، تماما مثل عيني في الماضي. ولهذا السبب توقف أمام المتجر، كما لو أنني منجذبة إليه على نحو لا يقاوم».
يعمل سينتارو في متجر لبيع فطائر الدورایا کي يقع في قلب طوكيو. تنقلب حياته رأسا على عقب عندما يوظف توكي، السيدة العجوز ذات الأصابع المشوهة التي سوف تعلمه كيف يعد حشوة فطائره بحب وإتقان، إلى أن يصبح متجره مقصدا لذواقي هذه الحلوى اليابانية التقليدية. لكن توکي كانت تخفي ستة لا يمكن الإفصاح عنه، فاختفت من دون سابق إنذار مثلما ظهرت فجأة تاركة لسينتارو عبرة سترافقه مدي الحياة. ملات طوكيو هي رواية مؤثرة وشاعرية تدور حول آلام الأجساد والقلوب، وحول الحب والعطف والصمود، ولكنها قبل كل شيء حكاية لقاء غير متوقع بين شخصين يتشابهان أكثر مما يظنان، على الرغم من اختلاف عمريهما وتطلعاتهما.
إنها رواية رائعة، ووليمة تلتهم دون اعتدال !