تفاصيل
صدر حديثا عن الدار العربيه للعلوم ناشرون في كتاب «نساء يُبحِرن شمالاً» تناقش ماري بيفير القضايا الثقافية والتنموية التي تواجهها النساء مع تقدّمهنّ في العمر.
واعتماداً على تجربتها الشخصيّة كابنة، وأخت، وأمّ، وجدة، ومقدّمة رعاية، وأخصائية علم النفس السريري، وعالمة أنثروبولوجيا ثقافية، تستكشف الطرق التي يمكن للمرأة من خلالها تنمية طرق استجابة مرنة لتحدّيات الحياة.
برأي بيفير"إذا تمكنّا من الحفاظ على ذكائنا، والتفكير بوضوح، والتعامل مع عواطفنا بمهارة، فسوف نعيش أوقاتاً ممتعة. وإذا خطّطنا بعناية، وحزمنا حقائبنا كما ينبغي، وكانت لدينا خرائط وأدلّة جيّدة، فيمكن للرحلة أن تكون خيالية" ففي هذا الكتاب تحاور بيفير أنّ لا علم الوراثة ولا الظروف الخارجية هي التي تحدّد السعادة، بل تعتمد السعادة على كيفيّة تعاملنا مع ما نملكه.
يتناول الكتاب كيف أن النساء يكبرن فى السن ويستسلمن للتمييز فى المعاملة تجاه النساء والكبار فى السن، كما يقنعن بالخسارة. مع ذلك، وكما ترى مارى بيفير، فإن معظم المسنات سعيدات حقا ومليئات بالامتنان على نعم الحياة. فكفاحاتهن تساعدهن على النمو ليصبحن أصيلات ومتعاطفات وحكيمات، كما أردنَ دائما.
- الرئيسية
- »
- نساء يبحرن شمالا
- يباع من Bookstore تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_34_3423
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
صدر حديثا عن الدار العربيه للعلوم ناشرون في كتاب «نساء يُبحِرن شمالاً» تناقش ماري بيفير القضايا الثقافية والتنموية التي تواجهها النساء مع تقدّمهنّ في العمر.
واعتماداً على تجربتها الشخصيّة كابنة، وأخت، وأمّ، وجدة، ومقدّمة رعاية، وأخصائية علم النفس السريري، وعالمة أنثروبولوجيا ثقافية، تستكشف الطرق التي يمكن للمرأة من خلالها تنمية طرق استجابة مرنة لتحدّيات الحياة.
برأي بيفير"إذا تمكنّا من الحفاظ على ذكائنا، والتفكير بوضوح، والتعامل مع عواطفنا بمهارة، فسوف نعيش أوقاتاً ممتعة. وإذا خطّطنا بعناية، وحزمنا حقائبنا كما ينبغي، وكانت لدينا خرائط وأدلّة جيّدة، فيمكن للرحلة أن تكون خيالية" ففي هذا الكتاب تحاور بيفير أنّ لا علم الوراثة ولا الظروف الخارجية هي التي تحدّد السعادة، بل تعتمد السعادة على كيفيّة تعاملنا مع ما نملكه.
يتناول الكتاب كيف أن النساء يكبرن فى السن ويستسلمن للتمييز فى المعاملة تجاه النساء والكبار فى السن، كما يقنعن بالخسارة. مع ذلك، وكما ترى مارى بيفير، فإن معظم المسنات سعيدات حقا ومليئات بالامتنان على نعم الحياة. فكفاحاتهن تساعدهن على النمو ليصبحن أصيلات ومتعاطفات وحكيمات، كما أردنَ دائما.