تفاصيل
هذه موسوعة للفلسفة وهي تلبي حاجة ماسة يستشعرها القارئ العربي ليس فقط المتخصص في الفلسفة، بل وكل مثقف بعامة: فهي تسعف الأول بما يرغب إليه من معلومات موجزة عن الفلاسفة والمعاني والمذاهب الفلسفية، وهي تزود الثاني بما يغنيه من معلومات عن هذا الفرع الأساسي من فروع المعرفة الإنسانية، الذي يهيء له التكوين العقلي الحر ويوسع من أفق تفكيرها، ويبث فيه الروح النقدية، ويمكنه من تكوين نظرة في الحياة وفي الوجود، ويشغل ذهنه بمشاكل الإنسان والكون، وبالجملة: يسمو بالجانب الإنساني حقا في الإنسان. وقد استقصيت فيها أمرين: الأول كل ذي شأن في الفلسفة على مدى تاريخها من منشئي مذاهب ومؤرخين لها، ومسهمين في تطورها؛ والثاني يتناول أمهات المذاهب الفلسفية والموضوعات الرئيسية التي تندرج في ميدانها. وحرصنا بالنسبة إلى كلا الأمرين أن نقدم عرضا واضحا مستوفيا لكل جوانب الفيلسوف: حياته ومذهبه ومؤلفاته، إن تعلق القول بالنوع الأول، وللمعاني الرئيسية والتحديد الدقيق والتطور في المفهوم، إن تعلق القول بالنوع الثاني. وكل مادة قد ذيلناها ببيان بالنشرات والمراجع التي تعين الباحث عن المزيد من الإطلاع والتوسع والتعمق. (من مقدمة موسوعة الفلسفة للدكتور عبد الرحمن بدوي)
- الرئيسية
- »
- موسوعة الفلسفة 3/1
- يباع من Bookstore تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_1_1231
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
هذه موسوعة للفلسفة وهي تلبي حاجة ماسة يستشعرها القارئ العربي ليس فقط المتخصص في الفلسفة، بل وكل مثقف بعامة: فهي تسعف الأول بما يرغب إليه من معلومات موجزة عن الفلاسفة والمعاني والمذاهب الفلسفية، وهي تزود الثاني بما يغنيه من معلومات عن هذا الفرع الأساسي من فروع المعرفة الإنسانية، الذي يهيء له التكوين العقلي الحر ويوسع من أفق تفكيرها، ويبث فيه الروح النقدية، ويمكنه من تكوين نظرة في الحياة وفي الوجود، ويشغل ذهنه بمشاكل الإنسان والكون، وبالجملة: يسمو بالجانب الإنساني حقا في الإنسان. وقد استقصيت فيها أمرين: الأول كل ذي شأن في الفلسفة على مدى تاريخها من منشئي مذاهب ومؤرخين لها، ومسهمين في تطورها؛ والثاني يتناول أمهات المذاهب الفلسفية والموضوعات الرئيسية التي تندرج في ميدانها. وحرصنا بالنسبة إلى كلا الأمرين أن نقدم عرضا واضحا مستوفيا لكل جوانب الفيلسوف: حياته ومذهبه ومؤلفاته، إن تعلق القول بالنوع الأول، وللمعاني الرئيسية والتحديد الدقيق والتطور في المفهوم، إن تعلق القول بالنوع الثاني. وكل مادة قد ذيلناها ببيان بالنشرات والمراجع التي تعين الباحث عن المزيد من الإطلاع والتوسع والتعمق. (من مقدمة موسوعة الفلسفة للدكتور عبد الرحمن بدوي)