تفاصيل
أصل الأنواع
أثبتت دراسة حديثة نشرت في إحدى الدوريات العلمية الدولية، نظرية الاختلاف بين أصل الحيوانات التي كان قد ذكرها العالم البريطاني تشارلز داروين في كتابه “أصل الأنواع عن طريق الانتقاء الطبيعي” الذي صدر عام 1859 أفكارا جريئة عن طبيعة التطور، ويعد أحد الأعمال المؤثرة في العلم الحديث وإحدى ركائز علم الأحياء التطوري، وعنوان الكتاب الكامل: “في أصل الأنواع عن طريق الانتقاء الطبيعي – أو بقاء الأعراق المفضلة في أثناء الكفاح من أجل الحياة”.
كان الكتاب مثار جدلٍ وأثار نقاشاتٍ علمية وفلسفية ودينية. ولقد تطورت نظرية النشوء والارتقاء منذ عرضها داروين للمرة الأولى ولكن بقى مبدأ الانتخاب الطبيعي أوسع النماذج العلمية قبولاً لكيفية حصول ارتقاء الأنواع، ورغم قبول نظرية النشوء والارتقاء الواسع في الأوساط العلمية إلا أن الجدل حولها لا يزال قائماً حتى يومنا هذا.
- الرئيسية
- »
- أصل الأنواع
- يباع من Bookstore تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_4_8332
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
أصل الأنواع
أثبتت دراسة حديثة نشرت في إحدى الدوريات العلمية الدولية، نظرية الاختلاف بين أصل الحيوانات التي كان قد ذكرها العالم البريطاني تشارلز داروين في كتابه “أصل الأنواع عن طريق الانتقاء الطبيعي” الذي صدر عام 1859 أفكارا جريئة عن طبيعة التطور، ويعد أحد الأعمال المؤثرة في العلم الحديث وإحدى ركائز علم الأحياء التطوري، وعنوان الكتاب الكامل: “في أصل الأنواع عن طريق الانتقاء الطبيعي – أو بقاء الأعراق المفضلة في أثناء الكفاح من أجل الحياة”.
كان الكتاب مثار جدلٍ وأثار نقاشاتٍ علمية وفلسفية ودينية. ولقد تطورت نظرية النشوء والارتقاء منذ عرضها داروين للمرة الأولى ولكن بقى مبدأ الانتخاب الطبيعي أوسع النماذج العلمية قبولاً لكيفية حصول ارتقاء الأنواع، ورغم قبول نظرية النشوء والارتقاء الواسع في الأوساط العلمية إلا أن الجدل حولها لا يزال قائماً حتى يومنا هذا.