
تفاصيل
كرّست شيرين عبادي نفسها من أجل حقوق الإنسان وفازت بجائزة نوبل للسلام. هي محامية وكاتبة وناشطة ومعارضة، تجاوز صدى صوتها حدود إيران ومنحت سبباً لبناء الآمال في مستقبل أفضل.
تتحدث في هذه السيرة عن المُثل العليا للثورة الإسلامية وعن خيبة أملها حيال الوجهة التي اتخذتها إيران منذ ذلك الحين في ظل توجيهات رجال الدين المتشدّدين. وتروي كيف خفضت رتبتها إلى موظفة إدارية في المحكمة التي كانت ترأسها ذات يوم، بعدما أعلنت السلطات الدينية أن النساء غير مؤهلات للعمل قاضيات.
وتصف عبادي طفولتها في منزل متواضع في طهران وتعليمها ونجاحاتها المهنية المبكرة في أواسط السبعينيات كأفضل قاضية في إيران.
مذكرات فريدة مكتوبة بتواضع وشغف وإنسانية، يتضافر فيها الحزن والبهجة، والحنين والأمل. قصة غنية بالوحي عن امرأة جديرة بالاهتمام وعن معركة في سبيل روح أمة تتخذ موقعاً صعباً في أحداث الشرق الأوسط والعالم.
"إرادة شيرين عبادي التي لا تلين هي ما يفسّر كيف أصبحت ضمير الجمهورية الإسلامية"
- الرئيسية
- »
- إيران تستيقظ
-
يباع من
Bookstore
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_9_4824
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
كرّست شيرين عبادي نفسها من أجل حقوق الإنسان وفازت بجائزة نوبل للسلام. هي محامية وكاتبة وناشطة ومعارضة، تجاوز صدى صوتها حدود إيران ومنحت سبباً لبناء الآمال في مستقبل أفضل.
تتحدث في هذه السيرة عن المُثل العليا للثورة الإسلامية وعن خيبة أملها حيال الوجهة التي اتخذتها إيران منذ ذلك الحين في ظل توجيهات رجال الدين المتشدّدين. وتروي كيف خفضت رتبتها إلى موظفة إدارية في المحكمة التي كانت ترأسها ذات يوم، بعدما أعلنت السلطات الدينية أن النساء غير مؤهلات للعمل قاضيات.
وتصف عبادي طفولتها في منزل متواضع في طهران وتعليمها ونجاحاتها المهنية المبكرة في أواسط السبعينيات كأفضل قاضية في إيران.
مذكرات فريدة مكتوبة بتواضع وشغف وإنسانية، يتضافر فيها الحزن والبهجة، والحنين والأمل. قصة غنية بالوحي عن امرأة جديرة بالاهتمام وعن معركة في سبيل روح أمة تتخذ موقعاً صعباً في أحداث الشرق الأوسط والعالم.
"إرادة شيرين عبادي التي لا تلين هي ما يفسّر كيف أصبحت ضمير الجمهورية الإسلامية"