تفاصيل
اسم المؤلف مايكل غيربر
اسم المترجم أنور الشامي
تركز الفكرة الأولى على الخرافة السائدة في الولايات المتحدة وهي ما تسمى بخرافة ريادة الأعمال التي تقول إن المشروعات الصغيرة يقدم عليها رواد أعمال يخاطرون برؤوس أموالهم بغية تحقيق الربح، لكن الأسباب الحقيقية التي تدفع الأشخاص لبدء مشروع ما لا تتصل إلا قليلا بريادة الأعمال، وإن فهم خرافة ريادة الأعمال وتطبيق ذلك الفهم على تأسيس المشروعات الصغيرة وتطويرها قد يكون مفتاح أي نجاح يُرجى لهذه المشروعات. أما الفكرة الثانية فهي قائمة على الثورة التي تدور رحاها اليوم في عالم المشروعات الصغيرة في الولايات المتحدة وهي ما تسمى بثورة النظام الجاهز للتشغيل، وهي ثورة لا تغير الطريقة التي نطور بها المشروعات داخل الولايات المتحدة وعبر أرجاء العالم حسب وإنما تغير أيضا هؤلاء الذين يدخلون عالم الأعمال والكيفية التي يديرون بها أعمالهم واحتمالية صمودهم. وقد تناولت الفكرة الثالثة العملية الحيوية التي يسميها مؤلف الكتاب مايكل غيربر «عملية تطوير الأعمال» وهذه العملية إذا طبقها ونظمها صاحب المشروع الصغير فسوف يكون قادرا على تحويل مشروعه إلى مؤسسة ناجحة للغاية، أما إذا لم يطبقها فسوف تؤدي إلى فشل المشروع. وقال الكاتب في آخر فكرة «عملية تطوير الأعمال يمكن تطبيقها على نحو منهجي من قبل صاحب أي مشروع صغير عبر طريقة الخطوة خطوة التي تستوعب الدروس المستخلصة من ثورة النظام الجاهز للتشغيل»...مضيفا «وتصبح هذه العملية عندئذ طريقة ممكنة لتحقيق النتائج المرجوة والحيوية ضمن أي مشروع صغير يرغب صاحبه في أن يكرس له الوقت والاهتمام اللازمين حتى يزدهر».
- الرئيسية
- »
- خرافة ريادة الأعمال: لماذا لا تنجح معظم المشروعات الصغيرة وما العمل حيال ذلك؟
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_39_8351
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف مايكل غيربر
اسم المترجم أنور الشامي
تركز الفكرة الأولى على الخرافة السائدة في الولايات المتحدة وهي ما تسمى بخرافة ريادة الأعمال التي تقول إن المشروعات الصغيرة يقدم عليها رواد أعمال يخاطرون برؤوس أموالهم بغية تحقيق الربح، لكن الأسباب الحقيقية التي تدفع الأشخاص لبدء مشروع ما لا تتصل إلا قليلا بريادة الأعمال، وإن فهم خرافة ريادة الأعمال وتطبيق ذلك الفهم على تأسيس المشروعات الصغيرة وتطويرها قد يكون مفتاح أي نجاح يُرجى لهذه المشروعات. أما الفكرة الثانية فهي قائمة على الثورة التي تدور رحاها اليوم في عالم المشروعات الصغيرة في الولايات المتحدة وهي ما تسمى بثورة النظام الجاهز للتشغيل، وهي ثورة لا تغير الطريقة التي نطور بها المشروعات داخل الولايات المتحدة وعبر أرجاء العالم حسب وإنما تغير أيضا هؤلاء الذين يدخلون عالم الأعمال والكيفية التي يديرون بها أعمالهم واحتمالية صمودهم. وقد تناولت الفكرة الثالثة العملية الحيوية التي يسميها مؤلف الكتاب مايكل غيربر «عملية تطوير الأعمال» وهذه العملية إذا طبقها ونظمها صاحب المشروع الصغير فسوف يكون قادرا على تحويل مشروعه إلى مؤسسة ناجحة للغاية، أما إذا لم يطبقها فسوف تؤدي إلى فشل المشروع. وقال الكاتب في آخر فكرة «عملية تطوير الأعمال يمكن تطبيقها على نحو منهجي من قبل صاحب أي مشروع صغير عبر طريقة الخطوة خطوة التي تستوعب الدروس المستخلصة من ثورة النظام الجاهز للتشغيل»...مضيفا «وتصبح هذه العملية عندئذ طريقة ممكنة لتحقيق النتائج المرجوة والحيوية ضمن أي مشروع صغير يرغب صاحبه في أن يكرس له الوقت والاهتمام اللازمين حتى يزدهر».