
تفاصيل
اسم المؤلف ستيفان زفايغ
اسم المترجم الأسعد بن حسين
يجب ألا تقرأ هذه الرواية ... فما بين يديك ليس رواية بل لعبة مراهنة . أنت تقامر فيها بحياتك كاملة مقابل " أربع وعشرين ساعة من حياة امرأة " ، أربع وعشرين ساعة من الهوس المرضي المتربص بالمشاعر وأضدادها في الىن ذاته ، هوس الوصف والتصوير والتخييل ورصد أدق التفاصيل القاتلة ، هوس السرد الذي لا يرمي إلى إجابة ولا يسعى إلى رد أو تعليق ، ولا طائل من ورائه سوى التطهر الذاتي وتحرير الروح من خلال الاعتراف ، ولعله هنا اعترف الكاتب زفايغ الذي قامر بحياته من أجل الوطن والإنسان لكنه لم يصب في النهاية سوى مرارة الخيبة فاختار أن يعبر عنها على لسان السيدة "س" : " لا يمكن أن أصف لك مرارتي ويأسي ، لكنك تستطيع أن تتخيل ما شعرت به : ألا تكون في نظر إنسان منحته كل حياتك ، أكثر من ذبابة تهشها يد كسلى بضجر ". هذه الرواية ليست سوى تصفية حساب مع الإنسان ، وتعرية فاضحة لإصراره الدائم على الإنكار أو التبرير فهل ما زلت تعتقد حقاً أنك تريد قراءتها ؟ إذن" ضع رهانك
- الرئيسية
- »
- اربع وعشرون ساعة من حياة امرأة
-
يباع من
booksh
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_34_836
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف ستيفان زفايغ
اسم المترجم الأسعد بن حسين
يجب ألا تقرأ هذه الرواية ... فما بين يديك ليس رواية بل لعبة مراهنة . أنت تقامر فيها بحياتك كاملة مقابل " أربع وعشرين ساعة من حياة امرأة " ، أربع وعشرين ساعة من الهوس المرضي المتربص بالمشاعر وأضدادها في الىن ذاته ، هوس الوصف والتصوير والتخييل ورصد أدق التفاصيل القاتلة ، هوس السرد الذي لا يرمي إلى إجابة ولا يسعى إلى رد أو تعليق ، ولا طائل من ورائه سوى التطهر الذاتي وتحرير الروح من خلال الاعتراف ، ولعله هنا اعترف الكاتب زفايغ الذي قامر بحياته من أجل الوطن والإنسان لكنه لم يصب في النهاية سوى مرارة الخيبة فاختار أن يعبر عنها على لسان السيدة "س" : " لا يمكن أن أصف لك مرارتي ويأسي ، لكنك تستطيع أن تتخيل ما شعرت به : ألا تكون في نظر إنسان منحته كل حياتك ، أكثر من ذبابة تهشها يد كسلى بضجر ". هذه الرواية ليست سوى تصفية حساب مع الإنسان ، وتعرية فاضحة لإصراره الدائم على الإنكار أو التبرير فهل ما زلت تعتقد حقاً أنك تريد قراءتها ؟ إذن" ضع رهانك