
تفاصيل
اسم المؤلف ايفا فرنانديز , هيلين كيرنز
كتاب «أسس اللسانيات النفسية» لفيرنانديز وكيرنز كتاب شامل، جمع بين دفتيه مسائل ومباحث هذا العلم، التي تشمل: فهم الكيفية التي يكتسب بها الناس اللغة، والكيفية التي يستعملون بها اللغة ليتحادثوا ويتفاهموا، والكيفية التي يتم بها تمثيل اللغة ومعالجتها في الدماغ. فتضمّن الكتاب استعراضًا موسعًا للأسس الأحيائية للغة البشرية، بالإضافة إلى بيان الكيفية التي يتم بها إنتاج الجمل واستيعابها، بوصف الخطوات المتتابعة لهذه العملية منذ اللحظة الأولى التي تتم فيها ولادة الفكرة في ذهن المتكلم حتى اللحظة التي يتم فيها فهمها في ذهن السامع. وقد كُتب بأسلوب يجمع بين الرصانة الأكاديمية والدقة العلمية من ناحية، وسهولة العرض والأسلوب من ناحية أخرى. ومؤلفتا الكتاب باحثتان وخبيرتان متمكّنتان أمضتا سنين طويلة في تدريس مقررات تعليمية في اللسانيات النفسية لطلاب المراحل الجامعية. فكان لذلك أثر بالغ في مضمون الكتاب وأسلوبه. فقد مزجت المؤلفتان بين توضيح المفاهيم الرئيسية وشرحها، واستعراض آخر ما توصل إليه البحث العلمي من نتائج معرفية متصلة بهذا الموضوع. فجمعتا بذلك بين الإحاطة والشمول من ناحية، والمتابعة الدقيقة لمستجدات هذا الميدان من ناحية أخرى. ولم تقتصر مزايا الكتاب على ذلك، بل تضمن أيضًا وصفًا لكثير من الأساليب والمنهجيات البحثية المتبعة في هذا الميدان، وبيان منطقها بأسلوب تعليمي واضح ومميز. ولهذه الأسباب كلها يصلح الكتاب لعامة القرّاء من المتخصصين وغيرهم، كما يصلح أيضًا أن يكون مرجعًا دراسيًا للطلاب في المرحلتين الجامعية والعليا.
- الرئيسية
- »
- أسس اللسانيات النفسية
-
يباع من
booksh
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_4_7188
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف ايفا فرنانديز , هيلين كيرنز
كتاب «أسس اللسانيات النفسية» لفيرنانديز وكيرنز كتاب شامل، جمع بين دفتيه مسائل ومباحث هذا العلم، التي تشمل: فهم الكيفية التي يكتسب بها الناس اللغة، والكيفية التي يستعملون بها اللغة ليتحادثوا ويتفاهموا، والكيفية التي يتم بها تمثيل اللغة ومعالجتها في الدماغ. فتضمّن الكتاب استعراضًا موسعًا للأسس الأحيائية للغة البشرية، بالإضافة إلى بيان الكيفية التي يتم بها إنتاج الجمل واستيعابها، بوصف الخطوات المتتابعة لهذه العملية منذ اللحظة الأولى التي تتم فيها ولادة الفكرة في ذهن المتكلم حتى اللحظة التي يتم فيها فهمها في ذهن السامع. وقد كُتب بأسلوب يجمع بين الرصانة الأكاديمية والدقة العلمية من ناحية، وسهولة العرض والأسلوب من ناحية أخرى. ومؤلفتا الكتاب باحثتان وخبيرتان متمكّنتان أمضتا سنين طويلة في تدريس مقررات تعليمية في اللسانيات النفسية لطلاب المراحل الجامعية. فكان لذلك أثر بالغ في مضمون الكتاب وأسلوبه. فقد مزجت المؤلفتان بين توضيح المفاهيم الرئيسية وشرحها، واستعراض آخر ما توصل إليه البحث العلمي من نتائج معرفية متصلة بهذا الموضوع. فجمعتا بذلك بين الإحاطة والشمول من ناحية، والمتابعة الدقيقة لمستجدات هذا الميدان من ناحية أخرى. ولم تقتصر مزايا الكتاب على ذلك، بل تضمن أيضًا وصفًا لكثير من الأساليب والمنهجيات البحثية المتبعة في هذا الميدان، وبيان منطقها بأسلوب تعليمي واضح ومميز. ولهذه الأسباب كلها يصلح الكتاب لعامة القرّاء من المتخصصين وغيرهم، كما يصلح أيضًا أن يكون مرجعًا دراسيًا للطلاب في المرحلتين الجامعية والعليا.