
تفاصيل
اسم المؤلف فيرونيكا سترانغ
اسم المترجم هيفاء أبو النادي
يُعدُّ هذا الكتابُ سجلاً فريداً ورائعاً لتاريخ الماء، فهو يقدم نظرة ثقافية شاملة لعلاقات البشر به، ويستكشف أهم قضايا الماء: الثقافية، والمادية، والدينية، والتاريخية، والبيئية، والسياسية. فلا مادة أهم من الماء أو أكثر حيوية منه. ويعرض الكتاب، بشيء من التفصيل، كيف يتدفق الماءُ في حياة الإنسان كلها، مرطباً أجسادنا، ومحافظاً على النظام البيئي الذي نعيش فيه، ومحققاً مشاريعنا التنموية في الزراعة والتقنية. ولا تنسى مؤلفة الكتاب أن تشير إلى قوى الماء الواهبة للحياة وتلك المدمرة على مر التاريخ، وتعاين علاقتنا مع الماء، وخصائصه الفيزيائية، وآثاره المتعددة على أنشطتنا المادية، وعواطفنا، وخيالنا. ويتناول الكتابُ – أيضاً - الماء بوصفه مصدراً للطاقة المتجددة، وأداةً حملت الإنسان في النهر والبحر، ويشدد على الدور المهم، الذي لعبه – ويلعبه - لضمان صحة الإنسان وسلامته، ابتداءً من الآبار العلاجية في مجتمعات ما قبل التاريخ، وانتهاءً باحتياجاتنا المعاصرة لمصادر الماء والصرف الصحي.
- الرئيسية
- »
- الماء طبيعة وثقافة
-
يباع من
booksh
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_11_6412
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف فيرونيكا سترانغ
اسم المترجم هيفاء أبو النادي
يُعدُّ هذا الكتابُ سجلاً فريداً ورائعاً لتاريخ الماء، فهو يقدم نظرة ثقافية شاملة لعلاقات البشر به، ويستكشف أهم قضايا الماء: الثقافية، والمادية، والدينية، والتاريخية، والبيئية، والسياسية. فلا مادة أهم من الماء أو أكثر حيوية منه. ويعرض الكتاب، بشيء من التفصيل، كيف يتدفق الماءُ في حياة الإنسان كلها، مرطباً أجسادنا، ومحافظاً على النظام البيئي الذي نعيش فيه، ومحققاً مشاريعنا التنموية في الزراعة والتقنية. ولا تنسى مؤلفة الكتاب أن تشير إلى قوى الماء الواهبة للحياة وتلك المدمرة على مر التاريخ، وتعاين علاقتنا مع الماء، وخصائصه الفيزيائية، وآثاره المتعددة على أنشطتنا المادية، وعواطفنا، وخيالنا. ويتناول الكتابُ – أيضاً - الماء بوصفه مصدراً للطاقة المتجددة، وأداةً حملت الإنسان في النهر والبحر، ويشدد على الدور المهم، الذي لعبه – ويلعبه - لضمان صحة الإنسان وسلامته، ابتداءً من الآبار العلاجية في مجتمعات ما قبل التاريخ، وانتهاءً باحتياجاتنا المعاصرة لمصادر الماء والصرف الصحي.