سنورا إدا: ملحمة آيسلندية

تفاصيل

اسم المؤلف سنوري شتورلسن

تتألف الملحمة من مقدمة وثلاثة أبواب هي: “,”مخاتَلة غِلْفى، ولغة الشِّعر، والأنماط الشعرية“,”، ويشرح سْنُوري شْتورلُسُن في هذه الملحمة أساطير النورديين بإرجاعها إلى التاريخ الموغل في القِدَم، ففي “,”المقدمة“,” يقول إن آلهة النورديين كانوا في الأصل محاربين من مدينة طروادة التي هجروها بعد سقوطها، ونظرًا لتفوق هؤلاء حضاريًا، ظن النورديون الأوائل أنهم ملوكٌ مقدسون، وبمرور الزمن تحولوا إلى آلهة. ويشرح باب “,”مُخاتَلَة غلفي“,” نشأة عالم آلهة النورديين وخرابَه، وفي باب “,”لغة الشعر“,” يتحاور الإلهان آيجير وبْراغي حول الأساطير النوردية وطبيعة الشعر وأصله، ويتحدث باب “,”الأنماط الشعرية“,” عن الأنماط المستخدمة في الشعر النوردي القديم، باختصار. سْنوري شْتورلُسُن مورخ وشاعر وسياسي أيسلَندي وُلِدَ عام 1179، مات أبوه وهو في الثانية من عمره، فأُرسِل إلى أودي في جنوبي البلاد، حيث تبنّاه يون لوپْتسِن، في عام 1215 حتى أصبح رئيس المجلس التشريعي الأيسلندي، الأولْثِنْغ، وقد احتفظ بهذا المنصب حتى سنة 1231.

الرئيسية
»
سنورا إدا: ملحمة آيسلندية

سنورا إدا: ملحمة آيسلندية

29.22 USD

حالة السلعة : جديد

0 متوفر

غير متوفر
بلغني اذا توفر

يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
SKUsku_16_2712
الشحنالتوصيل العادي ,
توصيل يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل
الدولةالكويت
أيام الارجاع0 يوم

تفاصيل

اسم المؤلف سنوري شتورلسن

تتألف الملحمة من مقدمة وثلاثة أبواب هي: “,”مخاتَلة غِلْفى، ولغة الشِّعر، والأنماط الشعرية“,”، ويشرح سْنُوري شْتورلُسُن في هذه الملحمة أساطير النورديين بإرجاعها إلى التاريخ الموغل في القِدَم، ففي “,”المقدمة“,” يقول إن آلهة النورديين كانوا في الأصل محاربين من مدينة طروادة التي هجروها بعد سقوطها، ونظرًا لتفوق هؤلاء حضاريًا، ظن النورديون الأوائل أنهم ملوكٌ مقدسون، وبمرور الزمن تحولوا إلى آلهة. ويشرح باب “,”مُخاتَلَة غلفي“,” نشأة عالم آلهة النورديين وخرابَه، وفي باب “,”لغة الشعر“,” يتحاور الإلهان آيجير وبْراغي حول الأساطير النوردية وطبيعة الشعر وأصله، ويتحدث باب “,”الأنماط الشعرية“,” عن الأنماط المستخدمة في الشعر النوردي القديم، باختصار. سْنوري شْتورلُسُن مورخ وشاعر وسياسي أيسلَندي وُلِدَ عام 1179، مات أبوه وهو في الثانية من عمره، فأُرسِل إلى أودي في جنوبي البلاد، حيث تبنّاه يون لوپْتسِن، في عام 1215 حتى أصبح رئيس المجلس التشريعي الأيسلندي، الأولْثِنْغ، وقد احتفظ بهذا المنصب حتى سنة 1231.