
تفاصيل
اسم المؤلف عزة شرارة بيضون
في هذا الكتاب تُفنّد الباحثة عزة شرارة بيضون وهي أستاذة علم النفس الإجتماعي في كليّة الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية والعضو المؤسس في «تجمّع الباحثات اللبنانيات» مفهوم «الجندر»، وتُفسّره مدعوماً بأمثلة واقعية حياتية مُعاشة. فتحكي عن الجندر المُقتبس من كلمة Gendre بالأجنبية وتوضحها بداية من خلال قصّة «هلا»، إحدى طالباتها في الجامعة والتي لا تقصد الصفّ إلاّ لتقديم امتحاناتها الخطيّة والشفهيّة، لتعرف الكاتبة أنّ غياب الطالبة عن جامعتها جاء نتيجة إخفائها قضية متابعتها دراستها الجامعية أمام أهل قريتها غير البعيدة جداً عن بيروت. في محيطها تُمنع الفتاة من أبسط حقوقها في التعلّم لمجرّد أنها ولدت بسمات بيولوجية جعلتها أنثى. من هنا تنطلق المؤلفة لتقدّم مقاربات جندرية وتعريفات ونقاشات محاولةً تفكيك بعض الأفكار والمقولات الشائعة حول المرأة في السياق الإجتماعي- الثقافي، مع إعادة صياغتها من منظور «نسوي- جندري». مجلة لها نبذة المؤلف: "أنتنّ تنادِين بتحرّر المرأة! بات الرجل بحاجة للتحرّر في هذه الأيام..." "أنا ضدّ تحرّر المرأة، هذه فكرة من الغرب ولا صلة لها بثقافاتنا العربية والإسلامية..." "كيف ترغَبْن بتحرير المرأة والمجتمع لم يتحرّر بعد؟" "لماذا تنادي بعض النساء بحماية المرأة من العنف؟ إذا كانت المرأة لا تشكتي فلا بدّ أنها متآلفة معه..." هذا ناهيك عن تصريحات وتساؤلات تبدو حيادية ظاهراً لكنّها تعبيراتٌ تشوبها عدائية حيال المرأة وقضاياها. تحاول المؤلّفة في هذا الكتاب تفكيك هذه المقولات الشائعة حول المرأة في السياق الاجتماعي- الثقافي، وإعادة صوغها من منظور نسوي / جندري.
- الرئيسية
- »
- الجندر... ماذا تقولين؟ الشائع والواقع في أحوال النساء
-
يباع من
booksh
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_20_5476
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف عزة شرارة بيضون
في هذا الكتاب تُفنّد الباحثة عزة شرارة بيضون وهي أستاذة علم النفس الإجتماعي في كليّة الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية والعضو المؤسس في «تجمّع الباحثات اللبنانيات» مفهوم «الجندر»، وتُفسّره مدعوماً بأمثلة واقعية حياتية مُعاشة. فتحكي عن الجندر المُقتبس من كلمة Gendre بالأجنبية وتوضحها بداية من خلال قصّة «هلا»، إحدى طالباتها في الجامعة والتي لا تقصد الصفّ إلاّ لتقديم امتحاناتها الخطيّة والشفهيّة، لتعرف الكاتبة أنّ غياب الطالبة عن جامعتها جاء نتيجة إخفائها قضية متابعتها دراستها الجامعية أمام أهل قريتها غير البعيدة جداً عن بيروت. في محيطها تُمنع الفتاة من أبسط حقوقها في التعلّم لمجرّد أنها ولدت بسمات بيولوجية جعلتها أنثى. من هنا تنطلق المؤلفة لتقدّم مقاربات جندرية وتعريفات ونقاشات محاولةً تفكيك بعض الأفكار والمقولات الشائعة حول المرأة في السياق الإجتماعي- الثقافي، مع إعادة صياغتها من منظور «نسوي- جندري». مجلة لها نبذة المؤلف: "أنتنّ تنادِين بتحرّر المرأة! بات الرجل بحاجة للتحرّر في هذه الأيام..." "أنا ضدّ تحرّر المرأة، هذه فكرة من الغرب ولا صلة لها بثقافاتنا العربية والإسلامية..." "كيف ترغَبْن بتحرير المرأة والمجتمع لم يتحرّر بعد؟" "لماذا تنادي بعض النساء بحماية المرأة من العنف؟ إذا كانت المرأة لا تشكتي فلا بدّ أنها متآلفة معه..." هذا ناهيك عن تصريحات وتساؤلات تبدو حيادية ظاهراً لكنّها تعبيراتٌ تشوبها عدائية حيال المرأة وقضاياها. تحاول المؤلّفة في هذا الكتاب تفكيك هذه المقولات الشائعة حول المرأة في السياق الاجتماعي- الثقافي، وإعادة صوغها من منظور نسوي / جندري.