
تفاصيل
اسم المؤلف فريد هاليداي
اسم المترجم عبدالاله النعيمي
بعدما انقشع الغبار عن تدمير مركز التجارة العالمي والبنتاغون في 11 أيلول/ سبتمبر 2001، أثيرت جملة مسائل حول الهجمات والدوافع وراءها ودلالاتها اللاحقة. في "ساعتان هزتا العالم"، يتناول فريد هاليداي، باستفاضة، العديد من القضايا الاجتماعية ـ الثقافية والدينية والسياسية التي واجهت الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، منذ نصف القرن الماضي. كتب الكثير عن "الإرهاب العالمي" وضرورة القضاء عليه، وكتب أيضاً عما يفصل بين الشرق والغرب أو ما يسمّى "صدام الحضارات". هاليداي يرفض الفكرة القائلة بأن العالمين الإسلامي وغير الإسلامي مقبلان على صراع. وهو يشرح أسباب الأصولية الإسلامية وصعودها، وكيف بات الإرهاب أداة في النزاعات العسكرية والسياسية، ولماذا يقدم أفراد ذوو تعليم جيد، وعقلاء، كما يبدو، على أعمال بالغة القسوة، للتعبير عن يأسهم. يستحضر، في هذا الكتاب، أيضاً، عبء التاريخ، كما في النزاع الفلسطيني ـ الإسرائيلي، وهو تلك العلة المستشرية في قلب الوعي الشرق أوسطي وهويته. كتاب هاليداي يعالج أسباب ما حدث، لكنه يطرح أيضاً مقاربة معللة لما قد يخبئه المستقبل. فريد هاليداي خبير في سياسة الشرق الأوسط، ويدرس موضوع العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد منذ عام 1983.
- الرئيسية
- »
- ساعتان هزتا العالم: 11 أيلول-سبتمبر 2001, الأسباب والنتائج
-
يباع من
booksh
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_0_9167
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف فريد هاليداي
اسم المترجم عبدالاله النعيمي
بعدما انقشع الغبار عن تدمير مركز التجارة العالمي والبنتاغون في 11 أيلول/ سبتمبر 2001، أثيرت جملة مسائل حول الهجمات والدوافع وراءها ودلالاتها اللاحقة. في "ساعتان هزتا العالم"، يتناول فريد هاليداي، باستفاضة، العديد من القضايا الاجتماعية ـ الثقافية والدينية والسياسية التي واجهت الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، منذ نصف القرن الماضي. كتب الكثير عن "الإرهاب العالمي" وضرورة القضاء عليه، وكتب أيضاً عما يفصل بين الشرق والغرب أو ما يسمّى "صدام الحضارات". هاليداي يرفض الفكرة القائلة بأن العالمين الإسلامي وغير الإسلامي مقبلان على صراع. وهو يشرح أسباب الأصولية الإسلامية وصعودها، وكيف بات الإرهاب أداة في النزاعات العسكرية والسياسية، ولماذا يقدم أفراد ذوو تعليم جيد، وعقلاء، كما يبدو، على أعمال بالغة القسوة، للتعبير عن يأسهم. يستحضر، في هذا الكتاب، أيضاً، عبء التاريخ، كما في النزاع الفلسطيني ـ الإسرائيلي، وهو تلك العلة المستشرية في قلب الوعي الشرق أوسطي وهويته. كتاب هاليداي يعالج أسباب ما حدث، لكنه يطرح أيضاً مقاربة معللة لما قد يخبئه المستقبل. فريد هاليداي خبير في سياسة الشرق الأوسط، ويدرس موضوع العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد منذ عام 1983.