تفاصيل
اسم المؤلف نيل فرجسون
اسم المترجم حسام نايل
إعادة صياغة رائعة لنقاط التحوُّل في تاريخ العالم، بما فيها اللحظة التي نعيشها الآن، بوصفها تصادماً بين أنظمة السُّلْطة الهَرَميَّة القديمة والشبكات الإجتماعية الجديدة. "يُسَلِّطُ فِرْجسن في السَّاحة والبُرُج الضوءَ ببراعةٍ على صراع السلطة الكبير بين الشبكات والانظمة الهَرَميَّةَ الدائر في العالم اليوم، وبوصفي مهندسَ برمجيات مُنْغَمِساً في نظرية الشبكات وتطبيقاتها، تأثرتُ غاية التأثر بأفكار هذا الكتاب، لقد أعطى فِرْجسن وادي السِّيلكون درساً تاريخياً كان يحتاج إليه". إريك شميت الرئيس التنفيذي لــ Alphabet الشركة الأم لــ Google. "طريقة فِرْجسن جذَّابة وآسِرة، سواء حين يصف شبكةَ المُتنوِّرين الغامضة غير النَّشطَة في القرن الثامن عشر، الموضوع الأثير لدى مُنظري المؤامرة، أو حين يصف شبكةً جواسيس جامعة كمبريدج النشِطة في القرن العشرين، التي عملت لصالح السوفييت، فيُقدِّم رؤيةً ثاقبة للخصائص النوعية التي تجعل الشبكات ناجحة". The New York Times لقد امَتْدِحَ القرن العشريون بأنه عصر الشبكات، ولكن نِيَل فِرْجسن يجادل بان الشبكات كانت معنا دائماً، بدءاً من بنية الدماغ إلى السلسلة الغذائية، ومن شجرة العائلة إلى الماسونية، فعلى مرِّ التاريخ، بينما ادَّعت الأنظمة الهرميَّة الساكنة في الأبراج العالية أنها تحكمنا، كانت السلطةُ الحقيقية كامنةً في الشبكات، وما ينغمس مُنظِّور المؤامرة في تخيُّله عن هذه الشبكات، لا يعني أنها غير حقيقية. من طوائف روما القديمة إلى عائلات الحُكْم في عصر النهضة، ومن الآباء المؤسِّسين إلى فيسبوك، يحكي فِرْجسن في "السَّاحة والبُرْج" قصة سقوط الشبكات وصعودها؛ فيبينِّ أن نظرية الشبكة - ومفاهيم مثل "التجميع" و"درجات الإنفصال" و"الروابط الضعيفة" و"العَدْوَى" و"الإنتقالات المرحلية" - تُغيّر فَهُمنا للماضي والحاضر على السواء.
- الرئيسية
- »
- الساحة والبرج
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_49_2675
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف نيل فرجسون
اسم المترجم حسام نايل
إعادة صياغة رائعة لنقاط التحوُّل في تاريخ العالم، بما فيها اللحظة التي نعيشها الآن، بوصفها تصادماً بين أنظمة السُّلْطة الهَرَميَّة القديمة والشبكات الإجتماعية الجديدة. "يُسَلِّطُ فِرْجسن في السَّاحة والبُرُج الضوءَ ببراعةٍ على صراع السلطة الكبير بين الشبكات والانظمة الهَرَميَّةَ الدائر في العالم اليوم، وبوصفي مهندسَ برمجيات مُنْغَمِساً في نظرية الشبكات وتطبيقاتها، تأثرتُ غاية التأثر بأفكار هذا الكتاب، لقد أعطى فِرْجسن وادي السِّيلكون درساً تاريخياً كان يحتاج إليه". إريك شميت الرئيس التنفيذي لــ Alphabet الشركة الأم لــ Google. "طريقة فِرْجسن جذَّابة وآسِرة، سواء حين يصف شبكةَ المُتنوِّرين الغامضة غير النَّشطَة في القرن الثامن عشر، الموضوع الأثير لدى مُنظري المؤامرة، أو حين يصف شبكةً جواسيس جامعة كمبريدج النشِطة في القرن العشرين، التي عملت لصالح السوفييت، فيُقدِّم رؤيةً ثاقبة للخصائص النوعية التي تجعل الشبكات ناجحة". The New York Times لقد امَتْدِحَ القرن العشريون بأنه عصر الشبكات، ولكن نِيَل فِرْجسن يجادل بان الشبكات كانت معنا دائماً، بدءاً من بنية الدماغ إلى السلسلة الغذائية، ومن شجرة العائلة إلى الماسونية، فعلى مرِّ التاريخ، بينما ادَّعت الأنظمة الهرميَّة الساكنة في الأبراج العالية أنها تحكمنا، كانت السلطةُ الحقيقية كامنةً في الشبكات، وما ينغمس مُنظِّور المؤامرة في تخيُّله عن هذه الشبكات، لا يعني أنها غير حقيقية. من طوائف روما القديمة إلى عائلات الحُكْم في عصر النهضة، ومن الآباء المؤسِّسين إلى فيسبوك، يحكي فِرْجسن في "السَّاحة والبُرْج" قصة سقوط الشبكات وصعودها؛ فيبينِّ أن نظرية الشبكة - ومفاهيم مثل "التجميع" و"درجات الإنفصال" و"الروابط الضعيفة" و"العَدْوَى" و"الإنتقالات المرحلية" - تُغيّر فَهُمنا للماضي والحاضر على السواء.