• الرئيسية
  • »
  • الكل يكذب: البيانات الضخمة والبيانات الحديثة

الكل يكذب: البيانات الضخمة والبيانات الحديثة

22.73 USD

حالة السلعة : جديد

  • 0 available

  • يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
  • SKUsku_28_6063
  • الشحنالتوصيل العادي ,
  • توصيل يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
    التسليم في غضون 4 أيام عمل
  • الدولةالكويت
  • أيام الارجاع0 يوم

تفاصيل

اسم المؤلف    سيث ستيفنر - دافيد وتس

اسم المترجم    أحمد الأحمري - مركز التعريب والبرمجة

هذا العملُ الرائدُ من تأليف سيث ستيفنز–دافيدوتس الخبير الاقتصادي الذي تلقى تعليمه ‏في جامعة هارفارد وعالم البيانات الأسبق في جوجل، والكاتب في صحيفة نيويورك تايمز. ‏في ثنايا هذا الكتاب، يؤكدُ المؤلف على أن أكثر أفكارنا حول الناس لا أساس لها من ‏الصحة. والسبب؟ أن الناس يكذبون على أصدقائهم، وأحبابهم وأطبائهم، وفي الإستبيانات، ‏بل وعلى أنفسهم. ورغم ذلك، لم نعد بحاجة إلى الاعتماد على ما يقولونه لنا فالبيانات ‏الجديدة المستمدّةُ من الإنترنت بمثابة آثار من المعلومات التي يخلّفها مليارات البشر على ‏محرك البحث جوجل، ووسائل التواصل الاجتماعي، ومواقع المواعدة، وحتى المواقع ‏الإباحيّة... وأخيرًا تنكشف الحقيقة «الكُلَّ يكذب» كتابٌ سيغيّر طريقة رؤيتك للعالم؛ لأنه ‏يجمع بين التحليل العميق في كتاب «الإشارة والضوضاء» لمؤلفه نيت سيلفر، والأسلوب ‏القصصي في كتاب «الاستثنائيون» لمؤلفه مالكوم جلادويل، والذكاء والمرح في كتاب ‏‏«الاقتصاد العجيب» لمؤلفَيه ستيفن ليفيت وستيفن دوبنز. لا يوجد حدٌّ تقريبًا لما يمكن ‏معرفته عن الطبيعة البشرية من خلال البيانات الضّخمة، ولكن بشرط أن تُطرح الأسئلةُ ‏الصحيحة.‏ ‎ ‎ احتوى الكتابُ على موضوعات حول العلاقات الحميمة، والتوجهات الجنسية، وأساليب اتخاذ ‏القرارات المهمة، وأنجع الوسائل في مكافحة ما تتعرض له بعض المجتمعات من تمييز، ‏فضلاً عن كيفية الاستعانة بالبيانات الضخمة في مجالاتٍ تخدم تطور الإنسان كالصحة، ‏والتعليم، والاقتصاد، وقد تضمن بعض الأوصاف الجريئة والعبارات الصريحة في إطار تأكيد ‏المؤلف على قدرة البيانات الضخمة على كشف المخبوء، وتلاشي محاولات ادعاء المثالية ‏والالتفاف على الاستبيانات المختصرة.‏ ‎ ‎ سيحظى كل قارئ لهذا الكتاب بالمتعة، حيث سيرى الفضول الذي لا ينضب والأسلوب ‏الجذّاب للمؤلف ستيفنز–دافيدوتس الذي يضع قدمه على مسار جديد لعلم الاجتماع في ‏القرن الواحد والعشرين، وسنلاحظُ هوس الإنسان عبر هذه النافذة المذهلة. نافذة بواطن ‏النفس البشرية حينما تنعزل أمام لوحات مفاتيح الحاسب الآلي.‏