تفاصيل
اسم المؤلف جون كين
اسم المترجم محمد العزير
صدر عن سلسلة "ترجمان" في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب حياة الديمقراطية وموتها، وهو ترجمة محمد العزير العربية لكتاب جون كين بالإنكليزية The Life and Death of Democracy، ويتناول فيه معنى الديمقراطية ومؤسساتها، ويرصد جذورها التاريخية، واتجاهاتها المعاصرة ويتطرّق إلى جميع المحطات التي ارتكبت فيها الديمقراطيات أخطاءً في سياق مسار التاريخ.
يرى كين أن تاريخ الديمقراطية شهد ثلاث مراحل اتسمت بثلاثة نماذج حكم مختلفة، هي: ديمقراطية التجمع، وديمقراطية التمثيل، وديمقراطية الرقابة. وقد ظهرت ديمقراطية التجمع منذ نحو خمسمئة عام قبل الميلاد لتمتد إلى العصور الوسطى، في حين ظهرت ديمقراطية التمثيل منذ نحو خمسمئة عام في أوروبا وأميركا، وصولًا إلى ديمقراطية اليوم ألا وهي ديمقراطية الرقابة. ويشكّك كين في الفرضية القديمة التي مفادها أن الديمقراطية معيار عالمي يعبّر عن القيم الغربية؛ إذ يرى أن مستقبل الديمقراطية ليس مرتبطًا بالغرب، ولا بالديمقراطية التمثيلية، مشيرًا إلى تاريخ الهند الذي يبيّن إمكان وجود ديمقراطيات متعدّدة الأعراق، وإلى الإسلام الذي ينعم بتقاليد ديمقراطية مهملة، ويحذر من أن الديمقراطية اليوم أكثر هشاشة من أي وقت مضى.
- الرئيسية
- »
- حياة الديمقراطية وموتها
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_11_7228
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف جون كين
اسم المترجم محمد العزير
صدر عن سلسلة "ترجمان" في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب حياة الديمقراطية وموتها، وهو ترجمة محمد العزير العربية لكتاب جون كين بالإنكليزية The Life and Death of Democracy، ويتناول فيه معنى الديمقراطية ومؤسساتها، ويرصد جذورها التاريخية، واتجاهاتها المعاصرة ويتطرّق إلى جميع المحطات التي ارتكبت فيها الديمقراطيات أخطاءً في سياق مسار التاريخ.
يرى كين أن تاريخ الديمقراطية شهد ثلاث مراحل اتسمت بثلاثة نماذج حكم مختلفة، هي: ديمقراطية التجمع، وديمقراطية التمثيل، وديمقراطية الرقابة. وقد ظهرت ديمقراطية التجمع منذ نحو خمسمئة عام قبل الميلاد لتمتد إلى العصور الوسطى، في حين ظهرت ديمقراطية التمثيل منذ نحو خمسمئة عام في أوروبا وأميركا، وصولًا إلى ديمقراطية اليوم ألا وهي ديمقراطية الرقابة. ويشكّك كين في الفرضية القديمة التي مفادها أن الديمقراطية معيار عالمي يعبّر عن القيم الغربية؛ إذ يرى أن مستقبل الديمقراطية ليس مرتبطًا بالغرب، ولا بالديمقراطية التمثيلية، مشيرًا إلى تاريخ الهند الذي يبيّن إمكان وجود ديمقراطيات متعدّدة الأعراق، وإلى الإسلام الذي ينعم بتقاليد ديمقراطية مهملة، ويحذر من أن الديمقراطية اليوم أكثر هشاشة من أي وقت مضى.