تفاصيل
اسم المؤلف مايكل شريمر
اسم المترجم رباب خاجة , سامر حميد
كتاب الدماغ المعتقد: من الأشباح والآلهة إلى السياسة والمؤامرات هو كتاب جدلي مثير.
في هذا العمل الذي يجمع ثلاثين عامًا من البحث العلمي، يقلب عالم النفس ومؤرخ العلم والمتشكك الأكثر شهرة في العالم، مايكل شيرمر، التفكير التقليدي حول كيفية تشكيل البشر لاعتقاداتهم حول العالم.
يجادل في مايكل شيرمر عن ماهية الاعتقادات باختلاف أشكالها، ومحركاتها الرئيسية من وجهة نظر علم نفس الدماغ وعلم نفس الأعصاب. صدر الدماغ المعتقد عن دار سطور ضمن مجموعة كتب علم نفس متنوعة.
نبذة عن كتاب الدماغ المعتقد
يجادل شيرمر بأن الدماغ هو محرك الاعتقادات. فمن البيانات الحسية التي تتدفق عبر الحواس، يبدأ الدماغ بشكل طبيعي في البحث عن الأنماط وإيجادها، ثم يضفي عليها معنى، من خلال ربط نقاط عالمنا بمغزى يشرح سبب حدوث الأشياء، لتصبح هذه الأنماط اعتقادات. وبمجرد تشكيلها يبدأ الدماغ في البحث على الأدلة تدعمها، مما يسرع عملية تعزيرها، لتدور هذه العملية بحلقة استجابة إيجابية لتأكيدها.
في الدماغ االمعتقد: يقدم شيرمر أمثلة لا حصر لها من العالم الواقعي لكيفية عمل هذه العملية من السياسة والإقتصاد والدين وإلى نظرية المؤامرة والخوارق. وفي النهاية يوضح لماذا العلم هو أفضل أداة تم ابتكارها على الإطلاق لتحديد ما إذا كان الاعتقاد يتطابق مع الواقع أم لا.
- الرئيسية
- »
- الدماغ المعتقد من الاشباح والآلهة الى السياسة والمؤامرات
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_45_2077
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف مايكل شريمر
اسم المترجم رباب خاجة , سامر حميد
كتاب الدماغ المعتقد: من الأشباح والآلهة إلى السياسة والمؤامرات هو كتاب جدلي مثير.
في هذا العمل الذي يجمع ثلاثين عامًا من البحث العلمي، يقلب عالم النفس ومؤرخ العلم والمتشكك الأكثر شهرة في العالم، مايكل شيرمر، التفكير التقليدي حول كيفية تشكيل البشر لاعتقاداتهم حول العالم.
يجادل في مايكل شيرمر عن ماهية الاعتقادات باختلاف أشكالها، ومحركاتها الرئيسية من وجهة نظر علم نفس الدماغ وعلم نفس الأعصاب. صدر الدماغ المعتقد عن دار سطور ضمن مجموعة كتب علم نفس متنوعة.
نبذة عن كتاب الدماغ المعتقد
يجادل شيرمر بأن الدماغ هو محرك الاعتقادات. فمن البيانات الحسية التي تتدفق عبر الحواس، يبدأ الدماغ بشكل طبيعي في البحث عن الأنماط وإيجادها، ثم يضفي عليها معنى، من خلال ربط نقاط عالمنا بمغزى يشرح سبب حدوث الأشياء، لتصبح هذه الأنماط اعتقادات. وبمجرد تشكيلها يبدأ الدماغ في البحث على الأدلة تدعمها، مما يسرع عملية تعزيرها، لتدور هذه العملية بحلقة استجابة إيجابية لتأكيدها.
في الدماغ االمعتقد: يقدم شيرمر أمثلة لا حصر لها من العالم الواقعي لكيفية عمل هذه العملية من السياسة والإقتصاد والدين وإلى نظرية المؤامرة والخوارق. وفي النهاية يوضح لماذا العلم هو أفضل أداة تم ابتكارها على الإطلاق لتحديد ما إذا كان الاعتقاد يتطابق مع الواقع أم لا.