تفاصيل
اسم المؤلف تشارلز ليفنسكي
اسم المترجم نيفين صبح
رواية قوية يتلاعب فيها الكاتب بلغة فلسفية ومرحة فى الوقت نفسه، بطل الرواية يعانى من التلعثم، لكنه يؤمن بقوة الكلمة المكتوبة، التى يستخدمها من خلال سلسلة من الخطابات يكتبها دون ملل لكل من أثروا على حياته، سواء قسيس السجن، أم بائع المخدرات الكبير، أم ناشره، كان من المفترض أن تكون حياته عكس هذا تمامًا، لكننا ندرك فى رسائله شيئًا فشيئًا ما حدث له بدءًا من طفولته وكيف تعاملت أسرته مع تلعثمه فيقرر أن يستخدم موهبة الكتابة لديه ليتلاعب ويتربح بها إلى أن ينتهى به الأمر فى السجن ومن ثم نرى ما يعانيه فى السجن كذلك من تلعثمه. الرواية بأكملها تدور بخط يد ذلك المتلعثم، الذى يلجأ أحيانًا إلى كتابة الرسائل للقس وغيره، أو يسعى أحيانًا لعزاء نفسه فى مذكراته الخاصة، وأحيانًا أخرى يظهر لنا القاص والكاتب الأدبى القوى بداخله، ويدرك القارئ ذلك من صيغة كل خطاب سواء بالمرسل إليه، أو باللغة المستخدمة التى يغيرها ببراعة فى كل خطاب، بين لغة مليئة بالتلاعب والإثارة للشفقة، يجد القارئ نفسه بين تساؤلات عديدة: أهو ضحية أم جاني؟ هل هو بحاجة للدعم حقًا أم للعقاب؟
- الرئيسية
- »
- المتلعثم
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_44_1465
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف تشارلز ليفنسكي
اسم المترجم نيفين صبح
رواية قوية يتلاعب فيها الكاتب بلغة فلسفية ومرحة فى الوقت نفسه، بطل الرواية يعانى من التلعثم، لكنه يؤمن بقوة الكلمة المكتوبة، التى يستخدمها من خلال سلسلة من الخطابات يكتبها دون ملل لكل من أثروا على حياته، سواء قسيس السجن، أم بائع المخدرات الكبير، أم ناشره، كان من المفترض أن تكون حياته عكس هذا تمامًا، لكننا ندرك فى رسائله شيئًا فشيئًا ما حدث له بدءًا من طفولته وكيف تعاملت أسرته مع تلعثمه فيقرر أن يستخدم موهبة الكتابة لديه ليتلاعب ويتربح بها إلى أن ينتهى به الأمر فى السجن ومن ثم نرى ما يعانيه فى السجن كذلك من تلعثمه. الرواية بأكملها تدور بخط يد ذلك المتلعثم، الذى يلجأ أحيانًا إلى كتابة الرسائل للقس وغيره، أو يسعى أحيانًا لعزاء نفسه فى مذكراته الخاصة، وأحيانًا أخرى يظهر لنا القاص والكاتب الأدبى القوى بداخله، ويدرك القارئ ذلك من صيغة كل خطاب سواء بالمرسل إليه، أو باللغة المستخدمة التى يغيرها ببراعة فى كل خطاب، بين لغة مليئة بالتلاعب والإثارة للشفقة، يجد القارئ نفسه بين تساؤلات عديدة: أهو ضحية أم جاني؟ هل هو بحاجة للدعم حقًا أم للعقاب؟