تفاصيل
اسم المؤلف ماريكا لوكاس رينفيلد
اسم المترجم محمد عثمان خليفة
قلق الأمسيات رواية شائكة وصادمة وتجريبية في مجملها، تروي تفاصيل سوداوية عن عائلة متحفظة في الريف الهولندي. يذكر أن الكاتبة لا تزال حتى الآن تعمل في مزرعة للألبان حتى بعد فوزها بجائزة البوكر العالمية للرواية المترجمة.
صدرت قلق الأمسيات عن دار العربي للنشر ضمن مجموعة روايات مترجمة من لغات متنوعة وترجمها محمد عثمان خليفة.
نبذة عن كتاب قلق الأمسيات
تعلمت أن الموت في البداية يطلب من الناس الانتباه إلى التفاصيل الصغيرة" تبدأ الرواية بموت الأخ الكبير، ويتبعه شعور بالذنب يستولي تمامًا على "ياس" بطلة الرواية؛ فهي تؤمن بأنها من قتلت أخيها عندما ظنت أن أبيها سيقتل أرنبها فدعت أن يموت أخيها بدلًا منه.
هي ليست رواية عادية، تضع القارئ في حيرة من أمره، فلا يتمكن من نسيانها حتى بعد شهور من الانتهاء منها. بأسلوب بسيط وسرد سلس تروي المؤلفة أحداثًا مربكة من حياتها، هي رواية سيرة ولكنها لا تتبع فيها أيًا من القواعد المتعارف عليها للكتابة الذاتية.
فازت الرواية بجائزة البوكر العالمية للرواية المترجمة.
قالوا عن رواية قلق الأمسيات
إن هذه ليست مثل تلك الروايات التي تجعلك تعود للخلف بظهرك لكي تستوعب ما حدث فيها للتو، بل هي رواية تجذبك داخلها لتصبح جزءًا من عالمها ما إن تقرأ أول كلمة فيها – تيد هودجكينسون، رئيس هيئة "الكلمة المنطوقة" وأحد محكمي جائزة البوكر.
رواية أولى عن البراءة التي حطمها الحزن وكيف تقدِّم لنا العزاء والذعر معًا – بارول سجال، نيويورك تايمز
إنها رواية لا تخجل من أن تذكر القسوة صراحة، ولكنها في الوقت نفسه قسوة مبررة، فهي تعرِّف القارئ على راوية لا تتبنى أسلوبًا سرديًا صحيحًا لكنها مع ذلك لا يُمكن أن تُنسى – "هولي ويليامز"، الجارديان
الجوائز التي حصلت عليها
ماريكا لوكاس رينفيلد هي كاتبة هولندية، وُلدت عام 1991، وهي أول كاتبة هولندية تفوز بجائزة البوكر العالمية وأصغر من فاز بها. "قلق الأمسيات" هي الرواية الأولى لها، وتتميز لغتها بالتجريبية، والشاعرية. فازت الرواية أيضًا بجائزة "ليبريس" الأدبية الهولندية عام 2019، وهي جائزة أدبية رفيعة المستوى في هولندا.
فازت ماريكا لوكاس رينفيلد كذلك بجائزة "مانبلاد التشجيعية" الهولندية عام 2015. حصلت كذلك عام 2016 على جائزة "سي بادينج" لأفضل ديوان شعري. نشأت "رينفيلد" مع عائلتها في مزرعة في ريف هولندا، وقد أوضحت أن روايتها تلك – "قلق الأمسيات" – مقتبس من جزء حقيقي في حياتها وهو وفاة أخيها الكبير عندما كانت في الثالثة. استغرقت ست سنوات في كتابة هذه الرواية.
- الرئيسية
- »
- قلق الأمسيات
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_33_8647
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف ماريكا لوكاس رينفيلد
اسم المترجم محمد عثمان خليفة
قلق الأمسيات رواية شائكة وصادمة وتجريبية في مجملها، تروي تفاصيل سوداوية عن عائلة متحفظة في الريف الهولندي. يذكر أن الكاتبة لا تزال حتى الآن تعمل في مزرعة للألبان حتى بعد فوزها بجائزة البوكر العالمية للرواية المترجمة.
صدرت قلق الأمسيات عن دار العربي للنشر ضمن مجموعة روايات مترجمة من لغات متنوعة وترجمها محمد عثمان خليفة.
نبذة عن كتاب قلق الأمسيات
تعلمت أن الموت في البداية يطلب من الناس الانتباه إلى التفاصيل الصغيرة" تبدأ الرواية بموت الأخ الكبير، ويتبعه شعور بالذنب يستولي تمامًا على "ياس" بطلة الرواية؛ فهي تؤمن بأنها من قتلت أخيها عندما ظنت أن أبيها سيقتل أرنبها فدعت أن يموت أخيها بدلًا منه.
هي ليست رواية عادية، تضع القارئ في حيرة من أمره، فلا يتمكن من نسيانها حتى بعد شهور من الانتهاء منها. بأسلوب بسيط وسرد سلس تروي المؤلفة أحداثًا مربكة من حياتها، هي رواية سيرة ولكنها لا تتبع فيها أيًا من القواعد المتعارف عليها للكتابة الذاتية.
فازت الرواية بجائزة البوكر العالمية للرواية المترجمة.
قالوا عن رواية قلق الأمسيات
إن هذه ليست مثل تلك الروايات التي تجعلك تعود للخلف بظهرك لكي تستوعب ما حدث فيها للتو، بل هي رواية تجذبك داخلها لتصبح جزءًا من عالمها ما إن تقرأ أول كلمة فيها – تيد هودجكينسون، رئيس هيئة "الكلمة المنطوقة" وأحد محكمي جائزة البوكر.
رواية أولى عن البراءة التي حطمها الحزن وكيف تقدِّم لنا العزاء والذعر معًا – بارول سجال، نيويورك تايمز
إنها رواية لا تخجل من أن تذكر القسوة صراحة، ولكنها في الوقت نفسه قسوة مبررة، فهي تعرِّف القارئ على راوية لا تتبنى أسلوبًا سرديًا صحيحًا لكنها مع ذلك لا يُمكن أن تُنسى – "هولي ويليامز"، الجارديان
الجوائز التي حصلت عليها
ماريكا لوكاس رينفيلد هي كاتبة هولندية، وُلدت عام 1991، وهي أول كاتبة هولندية تفوز بجائزة البوكر العالمية وأصغر من فاز بها. "قلق الأمسيات" هي الرواية الأولى لها، وتتميز لغتها بالتجريبية، والشاعرية. فازت الرواية أيضًا بجائزة "ليبريس" الأدبية الهولندية عام 2019، وهي جائزة أدبية رفيعة المستوى في هولندا.
فازت ماريكا لوكاس رينفيلد كذلك بجائزة "مانبلاد التشجيعية" الهولندية عام 2015. حصلت كذلك عام 2016 على جائزة "سي بادينج" لأفضل ديوان شعري. نشأت "رينفيلد" مع عائلتها في مزرعة في ريف هولندا، وقد أوضحت أن روايتها تلك – "قلق الأمسيات" – مقتبس من جزء حقيقي في حياتها وهو وفاة أخيها الكبير عندما كانت في الثالثة. استغرقت ست سنوات في كتابة هذه الرواية.