تفاصيل
اسم المؤلف شكوفه آذر
اسم المترجم غسان حمدان
رواية للايرانية شكوفه آذر تحكي من خلالها في مزيج بين السحر والكتابة الواقعية مأساة إيران خلال وبعد الثورة الايرانية في ١٩٧٩ وذلك من خلال حكايات خيالية اتخذها الأبطال ملجأ لهم من الواقع المؤسف.
ترجمت الرواية التي ترشحت لجائزة البوكر الدولية لأفضل رواية مترجمة للانجليزية، للعربية بترجمة سلسة وأمينة لـ غسان حمدان عن الفارسية، وصدرت في نشر مشترك بين دار سرد ودار ممدوح عدوان ضمن مجموعة روايات مترجمة متميزة.
نبذة عن رواية اشراقة شجرة البرقوق الأخضر
بعد هجوم الثوريين المتحمّسين على بيت "هوشنك" وإحراقهم لآلات العزف والكتب وجميع الأشياء التي يعتبرونها ممنوعة، يقرّر مغادرة طهران مصطحباً زوجته "روزا"، وابنيه "سهراب" و"بيتا"، وطيف الابنة الثالثة "بهار"، ليستقرّوا في قرية بعيدة، آملين الحفاظ على حريتهم الفكرية وحياتهم. لكنهم سرعان ما يجدون أنفسهم محاصرين في فوضى ما بعد الثورة الإسلامية الإيرانية 1979 التي تجتاح البلاد.
تتغيّر مصائر أفراد الأسرة جميعهم، وينقسمون بين الألم والذاكرة، بين عالم الأحياء وعالم الأموات، وتتداخل الأزمنة والأحداث والفضاءات الروائية التي ترويها "بهار" مازجةً العنف والوحشية بالتصوف والتأمل والسحر والأساطير، مستحضرةً تقاليد السرد الشفوي لمواجهة القسوة بقوة الخيال.
كتاب إشراقة شجرة البرقوق الأخضر الذي وصل إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر الدولية هي رحلةٌ رائعة عبر التاريخ والميثولوجيا الفارسية، منسوجةٌ بأسلوب الواقعية السحرية، لتستكشف مصير الأمل والحلم في إيران اليوم.
اقتباسات من اشراقة شجرة البرقوق الأخضر
ولم يكن الفتى المحبوس في سجن مجهول، والذي ينتظر المصير المجهول فحسب، بل كان بالنسبة لأمي مجموعة من النبضات، بحثت عنها في أروقة الروايات وبين القصائد وقد فقدتها في النهاية.
كانت هذه آخر محاولاته للبقاء على قيد الحياة؛ ولم يتذكر أي شيء بعد ذلك. لا الخوف ولا صوت الأوهام الرهيبة ولا الجوع ولا الموت ولا الحزن ولا الحنين لأمه وأبيه ولبيتا ولي أنا.
- الرئيسية
- »
- إشراقة شجرة البرقوق الأخضر
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_32_2927
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف شكوفه آذر
اسم المترجم غسان حمدان
رواية للايرانية شكوفه آذر تحكي من خلالها في مزيج بين السحر والكتابة الواقعية مأساة إيران خلال وبعد الثورة الايرانية في ١٩٧٩ وذلك من خلال حكايات خيالية اتخذها الأبطال ملجأ لهم من الواقع المؤسف.
ترجمت الرواية التي ترشحت لجائزة البوكر الدولية لأفضل رواية مترجمة للانجليزية، للعربية بترجمة سلسة وأمينة لـ غسان حمدان عن الفارسية، وصدرت في نشر مشترك بين دار سرد ودار ممدوح عدوان ضمن مجموعة روايات مترجمة متميزة.
نبذة عن رواية اشراقة شجرة البرقوق الأخضر
بعد هجوم الثوريين المتحمّسين على بيت "هوشنك" وإحراقهم لآلات العزف والكتب وجميع الأشياء التي يعتبرونها ممنوعة، يقرّر مغادرة طهران مصطحباً زوجته "روزا"، وابنيه "سهراب" و"بيتا"، وطيف الابنة الثالثة "بهار"، ليستقرّوا في قرية بعيدة، آملين الحفاظ على حريتهم الفكرية وحياتهم. لكنهم سرعان ما يجدون أنفسهم محاصرين في فوضى ما بعد الثورة الإسلامية الإيرانية 1979 التي تجتاح البلاد.
تتغيّر مصائر أفراد الأسرة جميعهم، وينقسمون بين الألم والذاكرة، بين عالم الأحياء وعالم الأموات، وتتداخل الأزمنة والأحداث والفضاءات الروائية التي ترويها "بهار" مازجةً العنف والوحشية بالتصوف والتأمل والسحر والأساطير، مستحضرةً تقاليد السرد الشفوي لمواجهة القسوة بقوة الخيال.
كتاب إشراقة شجرة البرقوق الأخضر الذي وصل إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر الدولية هي رحلةٌ رائعة عبر التاريخ والميثولوجيا الفارسية، منسوجةٌ بأسلوب الواقعية السحرية، لتستكشف مصير الأمل والحلم في إيران اليوم.
اقتباسات من اشراقة شجرة البرقوق الأخضر
ولم يكن الفتى المحبوس في سجن مجهول، والذي ينتظر المصير المجهول فحسب، بل كان بالنسبة لأمي مجموعة من النبضات، بحثت عنها في أروقة الروايات وبين القصائد وقد فقدتها في النهاية.
كانت هذه آخر محاولاته للبقاء على قيد الحياة؛ ولم يتذكر أي شيء بعد ذلك. لا الخوف ولا صوت الأوهام الرهيبة ولا الجوع ولا الموت ولا الحزن ولا الحنين لأمه وأبيه ولبيتا ولي أنا.