تفاصيل
اسم المؤلف روجر سوتكليف , توم بيجليستون , جايسن بكلي
اسم المترجم عبير حماد
يعتبر حركات التفكير: ألف باء ما فوق التفكير لـ روجر ستكليف كتابًا رائدًا في التربية والتعليم لإهتمامه بتعليم مبادئ التفكير الفلسفي والتفكير النقدي للصغار والكبار معًا.
صدر الكتاب عن طريق دعم مؤسسة بصيرة المعنية بنشر أساليب التفكير السليمة.
نبذة عن كتاب حركات التفكير
تمنح حركات التفكير نهجاً عملياً لدمج ما فوق الإدراك في التعلم بالتعليم اليومي وجعله جزءاً لا يتجزأ من مضامينه. وباستخدام اللغة اليومية المبسطة في تطبيق حركات التفكير الست والعشرين الرئيسية من التفكير للأمام وصولاً إلى التركيز والمسح، تصبح حركات التفكير سهلة يسيرة على الطلاب وتوفر نهجاً وأدوات يستطيع المعلمون تضمينها في المناهج المتاحة بين أيديهم.
يستحق هذا المنهج المصغر الموجه للعمر الحرج أن يكون له دور بازر في أي مدرسة أو نظام تعليمي إذا فهمت ممارساته الصحيحة. ما عادت الممارسات القديمة والطموحات متوافقة مع الهدف المرجو من التعليم ولا تساهم في إعداد أطفالنا لينموا ويزدهروا - أو ربما حتى ينجوا - في عالم يلح علينا في التصرف كأفضل ما يكون عليه البشر، ويفرض علينا التعامل بعقلانية ونقدية وحكمة. لعل التوصية بمعاملة الكتاب معاملة جادة أمر بديهي، ولكنه يستحق ذلك فعلاً.
- الرئيسية
- »
- حركات التفكير (ألف باء ما فوق التفكير)
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_27_2340
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف روجر سوتكليف , توم بيجليستون , جايسن بكلي
اسم المترجم عبير حماد
يعتبر حركات التفكير: ألف باء ما فوق التفكير لـ روجر ستكليف كتابًا رائدًا في التربية والتعليم لإهتمامه بتعليم مبادئ التفكير الفلسفي والتفكير النقدي للصغار والكبار معًا.
صدر الكتاب عن طريق دعم مؤسسة بصيرة المعنية بنشر أساليب التفكير السليمة.
نبذة عن كتاب حركات التفكير
تمنح حركات التفكير نهجاً عملياً لدمج ما فوق الإدراك في التعلم بالتعليم اليومي وجعله جزءاً لا يتجزأ من مضامينه. وباستخدام اللغة اليومية المبسطة في تطبيق حركات التفكير الست والعشرين الرئيسية من التفكير للأمام وصولاً إلى التركيز والمسح، تصبح حركات التفكير سهلة يسيرة على الطلاب وتوفر نهجاً وأدوات يستطيع المعلمون تضمينها في المناهج المتاحة بين أيديهم.
يستحق هذا المنهج المصغر الموجه للعمر الحرج أن يكون له دور بازر في أي مدرسة أو نظام تعليمي إذا فهمت ممارساته الصحيحة. ما عادت الممارسات القديمة والطموحات متوافقة مع الهدف المرجو من التعليم ولا تساهم في إعداد أطفالنا لينموا ويزدهروا - أو ربما حتى ينجوا - في عالم يلح علينا في التصرف كأفضل ما يكون عليه البشر، ويفرض علينا التعامل بعقلانية ونقدية وحكمة. لعل التوصية بمعاملة الكتاب معاملة جادة أمر بديهي، ولكنه يستحق ذلك فعلاً.