تفاصيل
اسم المؤلف سومرست موم
اسم المترجم سامح الجباس
تعيش ليزا في حي فقير في لندن حيث الحياة لا توفر الكثير مما ترغبه فتاة في الثامنة عشرة مفعمة بالحياة والإنطلاق، تشعر ليزا بالملل من محيطها ويشمل ذلك الشعور عشيقها توم والذي سريعا ما تستبدله بوافد جديد إلى الحي وهو مستر جيم ولكن مستر جيم متزوج ولديه خمسة أطفال، فماذا سيعني ذلك في لندن 1887؟ للوهلة الأولى تشبه حكاية ليزا فتاة لامبيث قصص الحب المستحيلة، ولكنها بعكس ذلك لا تتخيل عالما ينتصر فيه الحب، بل ترسم صورة واقعية لأحلام فتاة في عشوائيات بريطانيا العظمى، حيث لا تنتهي الأحداث دائما كما يحدث في الأفلام الرومانسية. وليام سومرست موم، روائي وكاتب مسرحي بريطاني، كان واحدا من الكتاب الأكثر شهرة في عصره، اشتهرت أعماله بالأسلوب البسيط في الكتابة، وكذلك ذكائه في الفهم الدقيق للنزعات البشرية. استوحى العديد من الكتاب الآخرين من أعمال موم في كتاباتهم، مثل الأدباء إيان فليمنج وجورج أورويل، وصرح أورويل أنه ليس فقط معجبا جدا بمهارات موم في رواية القصص، بل كان موم يلهمه كذلك من خلال كتاباته. كتب موم هذه الرواية من وحي تجاربه الشخصية كطبيب نساء وتوليد، وحققت الرواية نجاحا كبيرا بعد نشرها، مما جعل موم يترك الطب ويتفرغ تماما للأدب.
- الرئيسية
- »
- ليزا فتاة لامبيث
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_9_2207
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف سومرست موم
اسم المترجم سامح الجباس
تعيش ليزا في حي فقير في لندن حيث الحياة لا توفر الكثير مما ترغبه فتاة في الثامنة عشرة مفعمة بالحياة والإنطلاق، تشعر ليزا بالملل من محيطها ويشمل ذلك الشعور عشيقها توم والذي سريعا ما تستبدله بوافد جديد إلى الحي وهو مستر جيم ولكن مستر جيم متزوج ولديه خمسة أطفال، فماذا سيعني ذلك في لندن 1887؟ للوهلة الأولى تشبه حكاية ليزا فتاة لامبيث قصص الحب المستحيلة، ولكنها بعكس ذلك لا تتخيل عالما ينتصر فيه الحب، بل ترسم صورة واقعية لأحلام فتاة في عشوائيات بريطانيا العظمى، حيث لا تنتهي الأحداث دائما كما يحدث في الأفلام الرومانسية. وليام سومرست موم، روائي وكاتب مسرحي بريطاني، كان واحدا من الكتاب الأكثر شهرة في عصره، اشتهرت أعماله بالأسلوب البسيط في الكتابة، وكذلك ذكائه في الفهم الدقيق للنزعات البشرية. استوحى العديد من الكتاب الآخرين من أعمال موم في كتاباتهم، مثل الأدباء إيان فليمنج وجورج أورويل، وصرح أورويل أنه ليس فقط معجبا جدا بمهارات موم في رواية القصص، بل كان موم يلهمه كذلك من خلال كتاباته. كتب موم هذه الرواية من وحي تجاربه الشخصية كطبيب نساء وتوليد، وحققت الرواية نجاحا كبيرا بعد نشرها، مما جعل موم يترك الطب ويتفرغ تماما للأدب.