تفاصيل
اسم المؤلف شمس الدين التبريزي
اسم المترجم منال اليمني عبد العزيز
يعتبر شمس الدين التبريزي من أكثر الشخصيات إثارة وجذبًا للانتباه في تاريخ الصوفية وربما في تاريخ الأدب، فقد كان أثره على جلال الدين الرومي محط تعجب وتساؤلات عديدة سواء من المهتمين بالمتصوفة والتصوف أو لا. وفي أحاديث الشيخ والمريد، نكتشف بعض الجوانب والمعلومات عن اللغز، وعن حقيقة العلاقة بين جلال الدين الرومي وشمس التبريزي.
صدر كتاب هكذا تكلم تبريزي عن دار آفاق بترجمة مباشرة من الفارسية لـ منال اليمني عبد العزيز في جزئين، يباع كل جزء بشكل منفصل، ضمن كتب تصوف متميزة ومتنوعة.
نبذة عن هكذا تكلم تبريزي أحاديث الشيخ والمريد
كانت العلاقة بين شمس الدين وجلال الدين لغزا محيرا للجميع منذ نشأتها وحتى الآن. وقد عجز الكثيرون عن فهم حقيقة هذه العلاقة، لكن شمس الدين وجلال الدين كشفا عن حقيقة هذه العلاقة من خلال الأحاديث التي دارت بينهما، وقد جمعهما العشق الإلهي وسلوك الطريق الصوفي.
عرفت هذه الأحاديث باسم "مقالات شمس التبريزي". وتزخر المقالات بكثير من المعلومات عن شمس الدين التبريزي قد لا تتوفر في غيرها من المؤلفات الصوفية، كما أنها تعرب عن وجهة نظره في بعض مشايخ الصوفية والعلماء والفقهاء، وتعد كنزا من كنوز الأدب الفارسي الصوفي.
- الرئيسية
- »
- هكذا تكلم تبريزي
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_40_7688
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف شمس الدين التبريزي
اسم المترجم منال اليمني عبد العزيز
يعتبر شمس الدين التبريزي من أكثر الشخصيات إثارة وجذبًا للانتباه في تاريخ الصوفية وربما في تاريخ الأدب، فقد كان أثره على جلال الدين الرومي محط تعجب وتساؤلات عديدة سواء من المهتمين بالمتصوفة والتصوف أو لا. وفي أحاديث الشيخ والمريد، نكتشف بعض الجوانب والمعلومات عن اللغز، وعن حقيقة العلاقة بين جلال الدين الرومي وشمس التبريزي.
صدر كتاب هكذا تكلم تبريزي عن دار آفاق بترجمة مباشرة من الفارسية لـ منال اليمني عبد العزيز في جزئين، يباع كل جزء بشكل منفصل، ضمن كتب تصوف متميزة ومتنوعة.
نبذة عن هكذا تكلم تبريزي أحاديث الشيخ والمريد
كانت العلاقة بين شمس الدين وجلال الدين لغزا محيرا للجميع منذ نشأتها وحتى الآن. وقد عجز الكثيرون عن فهم حقيقة هذه العلاقة، لكن شمس الدين وجلال الدين كشفا عن حقيقة هذه العلاقة من خلال الأحاديث التي دارت بينهما، وقد جمعهما العشق الإلهي وسلوك الطريق الصوفي.
عرفت هذه الأحاديث باسم "مقالات شمس التبريزي". وتزخر المقالات بكثير من المعلومات عن شمس الدين التبريزي قد لا تتوفر في غيرها من المؤلفات الصوفية، كما أنها تعرب عن وجهة نظره في بعض مشايخ الصوفية والعلماء والفقهاء، وتعد كنزا من كنوز الأدب الفارسي الصوفي.