تفاصيل
اسم المؤلف جون مان
اسم المترجم حسن عبدالعزيز عويضة
يعد كتاب (جنكيز خان_ الحياة والموت والانبعاث) لمؤلفه جون مان واحداً من أهم الكتب التي أرخت للقائد العظيم جنكيز خان, وقد نجح المؤلف في رسم صورة مفصلة لحياة هذا القائد العسكري والسياسي, فقد غاص في أعماق شخصيته وحاول تسليط الضوء عليها؛ لإبراز ما يميز هذا الرجل بوصفه قائداً, وقد ارتبط اسمه دوماً بالموت والدمار وقد استطاع النهوض بأمته من القبيلة إلى الإمبراطورية, فأصبح مؤسساً لإمبراطورية هي الأكثر اتساعاً من حيث المساحة في العالم, فقد صاغت غزواته روابط جديدة بين الشرق والغرب؛ إذ بنى هو وورثته أو أعادوا بناء أسس الصين وروسيا... ففي عام 1227م كان قد سيطر فعلاً على معظم آسيا الوسطى. كما عرج الكاتب على العبقرية العسكرية والذكاء السياسي والولاء والشجاعة في حياة هذا القائد (فاتح العالم), ويتجلى ذلك من خلال الأثر والإرث الكبير الذي تركه لأبناء أمته بعد وفاته, لدرجة أنه لم يزل حياً في الذاكرة الشعبية فقد بقي اسمه في قلب وطنه يتردد عالياً؛ حيث تناست تلك الذاكرة وحشيته أو تم تجاهلها في ذروة التملق فأصبح المغول يقدسونه بأعداد متزايدة كونه رمزاً لهم.
- الرئيسية
- »
- جنكيز خان: الحياة والموت والانبعاث
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_46_6849
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف جون مان
اسم المترجم حسن عبدالعزيز عويضة
يعد كتاب (جنكيز خان_ الحياة والموت والانبعاث) لمؤلفه جون مان واحداً من أهم الكتب التي أرخت للقائد العظيم جنكيز خان, وقد نجح المؤلف في رسم صورة مفصلة لحياة هذا القائد العسكري والسياسي, فقد غاص في أعماق شخصيته وحاول تسليط الضوء عليها؛ لإبراز ما يميز هذا الرجل بوصفه قائداً, وقد ارتبط اسمه دوماً بالموت والدمار وقد استطاع النهوض بأمته من القبيلة إلى الإمبراطورية, فأصبح مؤسساً لإمبراطورية هي الأكثر اتساعاً من حيث المساحة في العالم, فقد صاغت غزواته روابط جديدة بين الشرق والغرب؛ إذ بنى هو وورثته أو أعادوا بناء أسس الصين وروسيا... ففي عام 1227م كان قد سيطر فعلاً على معظم آسيا الوسطى. كما عرج الكاتب على العبقرية العسكرية والذكاء السياسي والولاء والشجاعة في حياة هذا القائد (فاتح العالم), ويتجلى ذلك من خلال الأثر والإرث الكبير الذي تركه لأبناء أمته بعد وفاته, لدرجة أنه لم يزل حياً في الذاكرة الشعبية فقد بقي اسمه في قلب وطنه يتردد عالياً؛ حيث تناست تلك الذاكرة وحشيته أو تم تجاهلها في ذروة التملق فأصبح المغول يقدسونه بأعداد متزايدة كونه رمزاً لهم.