تفاصيل
الدكتور أسامة حمدي؛ أستاذ الأمراض الباطنة والسكر، بجامعة هارفارد الأمريكية، هو عاشق لمصر وأهلها.
وبعيدًا عن الطب ومساهماته الضخمة في تقدم علوم السكر والسمنة على مستوى العالم، من خلال أبحاثه وكتبه العلمية العديدة، فهو فنان وأديب وشاعر، حبه الجارف لتاريخ مصر وهويتها دفعه لتجميع مئات المقالات عن أحداث مصر وقت وقوعها من صحافة العالم لنكتشف معه الوجه الآخر للصورة بجميع تفاصيلها وبلا رتوش أو تزوير.
في هذا الكتاب الشيّق، يشارك القارئ المصري والعربي، بعض ما جمعه على مدار 33 سنة، لنطّلِع معه على أحداث لم نعرفها من قبل، قد تحمل لنا العديد من المفاجآت والصور، عن مواقف خفيّة، وربما صادمة أو مغايرة لما كنا نعتقد، لم تكن متاحة من قبل إلا للقارئ الأمريكي، ساعده في نقلها بدقة شديدة، وإتقان فائق، مترجم الأمم المتحدة المخضرم، الأستاذ مصطفى عباس.
الكتاب متعة للقارئ، المهتم بمعرفة تاريخ مصر والمنطقة العربية، والباحث عن الحقيقة عن فترة هامة من تاريخ مصر، تمتد من تولّي الملك فاروق عرش مصر، حتى وفاة الرئيس جمال عبدالناصر، فلنسبح معه في تاريخنا العريق، ونرى معه الوجه الآخر للأحداث!..
- الرئيسية
- »
- ما خفي
- يباع من BookST تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_21_8245
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
الدكتور أسامة حمدي؛ أستاذ الأمراض الباطنة والسكر، بجامعة هارفارد الأمريكية، هو عاشق لمصر وأهلها.
وبعيدًا عن الطب ومساهماته الضخمة في تقدم علوم السكر والسمنة على مستوى العالم، من خلال أبحاثه وكتبه العلمية العديدة، فهو فنان وأديب وشاعر، حبه الجارف لتاريخ مصر وهويتها دفعه لتجميع مئات المقالات عن أحداث مصر وقت وقوعها من صحافة العالم لنكتشف معه الوجه الآخر للصورة بجميع تفاصيلها وبلا رتوش أو تزوير.
في هذا الكتاب الشيّق، يشارك القارئ المصري والعربي، بعض ما جمعه على مدار 33 سنة، لنطّلِع معه على أحداث لم نعرفها من قبل، قد تحمل لنا العديد من المفاجآت والصور، عن مواقف خفيّة، وربما صادمة أو مغايرة لما كنا نعتقد، لم تكن متاحة من قبل إلا للقارئ الأمريكي، ساعده في نقلها بدقة شديدة، وإتقان فائق، مترجم الأمم المتحدة المخضرم، الأستاذ مصطفى عباس.
الكتاب متعة للقارئ، المهتم بمعرفة تاريخ مصر والمنطقة العربية، والباحث عن الحقيقة عن فترة هامة من تاريخ مصر، تمتد من تولّي الملك فاروق عرش مصر، حتى وفاة الرئيس جمال عبدالناصر، فلنسبح معه في تاريخنا العريق، ونرى معه الوجه الآخر للأحداث!..