خصم
تفاصيل
اسم المؤلف: هرمان هسه
رواية تعكس تجربة روحية، وفي جانب كبير منها رواية تربوية ألمانية، وهي الأولى من تأليف هرمان هيسّه، نُشرت للمرة الأولى في عام 1904. وتعد أول الأعمال الناجحة لهيسّه، حيث أنه لم ينشر قبلها سوى مجموعتين من القصائد لاقت استقبالاً سيئاً. في تلك المدة، أصبحت الرواية شعبية جداً في ألمانيا، وجلبت الشهرة لكاتبها، ومكنته من العيش، واعتبرها "سيغموند فرويد" من أفضل الروايات عنده.في الرواية، يصف هيسّه حياة رجل وُلد في قرية صغيرة في الجبال. يتميز بحبه الغامر للطبيعة. هذا هو السبب في أنه يقضي الكثير من الوقت في مراقبة الطبيعة. لديه الكثير من القواسم المشتركة مع هيسّه، الذي كان معجباً بالطبيعة.يدور جوهر القصة حول التغيير الداخلي للبطل الذي اكتشف حبه للنشاط الفكري والتعليم، بالإضافة إلى مهنته واختيار حياته التي ورثها من أبيه. ومنذ ذلك الحين، حدد لنفسه هدف أسلوب حياة حضري يأخذه إلى المدن ودوائرها الأرستقراطية. بعد ذلك بوقت قصير عمل كاتباً مستقلاً.في النهاية، عليه أن يدرك أنه ظل دائماً "فتى الريف"، على الرغم من أسلوبه المتطور وتعليمه. يلاحظ أنه واجه "خطاياه الأصلية" في المدينة، والتي حاول أن ينكرها في قريته التي هرب منها. ماذا أدرك في النهاية؟ وهل ستعوض الشهرة والمجد التجارب والذكريات؟ وهل ينسى مكان البيت، في القلب وفي الروح؟
- الرئيسية
- »
- بيتر كامينزيند
- يباع من booksh تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_43_7791
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
اسم المؤلف: هرمان هسه
رواية تعكس تجربة روحية، وفي جانب كبير منها رواية تربوية ألمانية، وهي الأولى من تأليف هرمان هيسّه، نُشرت للمرة الأولى في عام 1904. وتعد أول الأعمال الناجحة لهيسّه، حيث أنه لم ينشر قبلها سوى مجموعتين من القصائد لاقت استقبالاً سيئاً. في تلك المدة، أصبحت الرواية شعبية جداً في ألمانيا، وجلبت الشهرة لكاتبها، ومكنته من العيش، واعتبرها "سيغموند فرويد" من أفضل الروايات عنده.في الرواية، يصف هيسّه حياة رجل وُلد في قرية صغيرة في الجبال. يتميز بحبه الغامر للطبيعة. هذا هو السبب في أنه يقضي الكثير من الوقت في مراقبة الطبيعة. لديه الكثير من القواسم المشتركة مع هيسّه، الذي كان معجباً بالطبيعة.يدور جوهر القصة حول التغيير الداخلي للبطل الذي اكتشف حبه للنشاط الفكري والتعليم، بالإضافة إلى مهنته واختيار حياته التي ورثها من أبيه. ومنذ ذلك الحين، حدد لنفسه هدف أسلوب حياة حضري يأخذه إلى المدن ودوائرها الأرستقراطية. بعد ذلك بوقت قصير عمل كاتباً مستقلاً.في النهاية، عليه أن يدرك أنه ظل دائماً "فتى الريف"، على الرغم من أسلوبه المتطور وتعليمه. يلاحظ أنه واجه "خطاياه الأصلية" في المدينة، والتي حاول أن ينكرها في قريته التي هرب منها. ماذا أدرك في النهاية؟ وهل ستعوض الشهرة والمجد التجارب والذكريات؟ وهل ينسى مكان البيت، في القلب وفي الروح؟