
تفاصيل
قطارٌ يسافر براكبٍ وحيد يضطرّ للتوقّف لمدّة ساعة كاملة، فيغادره المسافر ويمشي لإضاعة الوقت، لكنّ الدروب تقوده إلى منجم فحم، ثم إلى عرسٍ غجريّ، وأخيراً إلى مكانٍ حُبست فيه خمسة ذئاب، لتنفيذ مخطّطٍ يستهدف القرية وسكّانها.
في حبكةٍ شيّقة، تشدّك هذه الرواية وتحملك بعيداً دون أن تترك لك أيَّ فرصةٍ للهروب، وأنت تقتفي أثر ذلك الرجل الغريب الغامض وتتساءل: تراه من يكون؟ قدّيسٌ أتى لينقذ القرية وسكّانها؟ أم مجرّد رجل مختلّ عقلياً هارب مع جنونه؟ أم فيلسوفاً؟ أم كلّ هؤلاء معاً؟
تكتب "إلينا ألكسييفا"، بكثافةٍ لغوية ونفسية، روايةً تقف على الحدود بين الديستوبيا والواقعية السحرية والعبثية، فتستلهم منها كلّها دون أن تغرق في واحدة منها. ولذلك فقد استحقّت في السنة التالية لصدورها جائزة رواية العام 2019، وجائزة الريشة عن المركز الوطني للكتاب.
- الرئيسية
- »
- القديس ذئب
قطارٌ يسافر براكبٍ وحيد يضطرّ للتوقّف لمدّة ساعة كاملة، فيغادره المسافر ويمشي لإضاعة الوقت، لكنّ الدروب تقوده إلى منجم فحم، ثم إلى عرسٍ غجريّ، وأخيراً إلى مكانٍ حُبست فيه خمسة ذئاب، لتنفيذ مخطّطٍ يستهدف القرية وسكّانها. في حبكةٍ شيّقة، تشدّك هذه الرواية وتحملك بعيداً دون أن تترك لك أيَّ فرصةٍ للهروب، وأنت تقتفي أثر ذلك الرجل الغريب الغامض وتتساءل: تراه من يكون؟ قدّيسٌ أتى لينقذ القرية وسكّانها؟ أم مجرّد رجل مختلّ عقلياً هارب مع جنونه؟ أم فيلسوفاً؟ أم كلّ هؤلاء معاً؟ تكتب "إلينا ألكسييفا"، بكثافةٍ لغوية ونفسية، روايةً تقف على الحدود بين الديستوبيا والواقعية السحرية والعبثية، فتستلهم منها كلّها دون أن تغرق في واحدة منها. ولذلك فقد استحقّت في السنة التالية لصدورها جائزة رواية العام 2019، وجائزة الريشة عن المركز الوطني للكتاب.
-
يباع من
booksh
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_36_8524
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
قطارٌ يسافر براكبٍ وحيد يضطرّ للتوقّف لمدّة ساعة كاملة، فيغادره المسافر ويمشي لإضاعة الوقت، لكنّ الدروب تقوده إلى منجم فحم، ثم إلى عرسٍ غجريّ، وأخيراً إلى مكانٍ حُبست فيه خمسة ذئاب، لتنفيذ مخطّطٍ يستهدف القرية وسكّانها.
في حبكةٍ شيّقة، تشدّك هذه الرواية وتحملك بعيداً دون أن تترك لك أيَّ فرصةٍ للهروب، وأنت تقتفي أثر ذلك الرجل الغريب الغامض وتتساءل: تراه من يكون؟ قدّيسٌ أتى لينقذ القرية وسكّانها؟ أم مجرّد رجل مختلّ عقلياً هارب مع جنونه؟ أم فيلسوفاً؟ أم كلّ هؤلاء معاً؟
تكتب "إلينا ألكسييفا"، بكثافةٍ لغوية ونفسية، روايةً تقف على الحدود بين الديستوبيا والواقعية السحرية والعبثية، فتستلهم منها كلّها دون أن تغرق في واحدة منها. ولذلك فقد استحقّت في السنة التالية لصدورها جائزة رواية العام 2019، وجائزة الريشة عن المركز الوطني للكتاب.