
تفاصيل
جثث تتكوّم هُنَا . ومدرسة مُقْتَحَمَةٌ هناك، والمنهوب سر غامض، تحقيقانِ منفصلان في منطقتين متباعدتين، يقود الأول أسطورة التحقيق الضابط بيير نيمانز، ويقود الثاني الضابط العربي الشاب كريم عبدوف. خيط يكشف خيطاً يُخفي خيطا يُفضي إلى شبكة من خيوط متقاطعة يلتقي عندها المحققان. وفي الانتظار أهوال ورُعب وألغاز وحبّ!
لماذا ينتقي القاتل ضحاياه بتلك الدقة، ويختار مسارح جرائمه بعناية؟ لماذا يشنقهم بسلك بيانو قديم، سلك نوتة بعينها، ثم يتركهم على صُوَرٍ أَجِنَّة ما تزال في الأرحام ؟ متاهة كلّما هم القارئ بالخروج منها ازداد ضياعا، واحتاج فيها التحقيق إلى متسلقة جبال وفرق من الشرطة وأطباء
عيون ومخابر تحليل مختلفة ونبش في ماض ليس بعيدا ... يُغرقنا جان كريستوف غرانجي في لغز الأنهار القرمزية: مَن صُنّاعُها؟ وما الدافع إليها والهدف منها؟ ومن أي فروع تمتلئ؟ تظلُّ هذه الأسئلة تطرق أذهاننا على امتداد الرواية، حتى إذا شارفنا على النهاية يضعنا الكاتب مرة
أخرى أمام السؤال المخاتل : كيف صار القاتل ضحية، والضحية قاتلا؟
- الرئيسية
- »
- الأنهار القرمزية
جثث تتكوّم هُنَا . ومدرسة مُقْتَحَمَةٌ هناك، والمنهوب سر غامض، تحقيقانِ منفصلان في منطقتين متباعدتين، يقود الأول أسطورة التحقيق الضابط بيير نيمانز، ويقود الثاني الضابط العربي الشاب كريم عبدوف. خيط يكشف خيطاً يُخفي خيطا يُفضي إلى شبكة من خيوط متقاطعة يلتقي عندها المحققان. وفي الانتظار أهوال ورُعب وألغاز وحبّ! لماذا ينتقي القاتل ضحاياه بتلك الدقة، ويختار مسارح جرائمه بعناية؟ لماذا يشنقهم بسلك بيانو قديم، سلك نوتة بعينها، ثم يتركهم على صُوَرٍ أَجِنَّة ما تزال في الأرحام ؟ متاهة كلّما هم القارئ بالخروج منها ازداد ضياعا، واحتاج فيها التحقيق إلى متسلقة جبال وفرق من الشرطة وأطباء عيون ومخابر تحليل مختلفة ونبش في ماض ليس بعيدا ... يُغرقنا جان كريستوف غرانجي في لغز الأنهار القرمزية: مَن صُنّاعُها؟ وما الدافع إليها والهدف منها؟ ومن أي فروع تمتلئ؟ تظلُّ هذه الأسئلة تطرق أذهاننا على امتداد الرواية، حتى إذا شارفنا على النهاية يضعنا الكاتب مرة أخرى أمام السؤال المخاتل : كيف صار القاتل ضحية، والضحية قاتلا؟
-
يباع من
booksh
تصفح المنتجات الأخرى
- SKUsku_6_4908
- الشحنالتوصيل العادي ,
-
توصيل
يختلف بالنسبة للمنتجات المشحونة من دولة أخرى
التسليم في غضون 4 أيام عمل - الدولةالكويت
- أيام الارجاع0 يوم
تفاصيل
جثث تتكوّم هُنَا . ومدرسة مُقْتَحَمَةٌ هناك، والمنهوب سر غامض، تحقيقانِ منفصلان في منطقتين متباعدتين، يقود الأول أسطورة التحقيق الضابط بيير نيمانز، ويقود الثاني الضابط العربي الشاب كريم عبدوف. خيط يكشف خيطاً يُخفي خيطا يُفضي إلى شبكة من خيوط متقاطعة يلتقي عندها المحققان. وفي الانتظار أهوال ورُعب وألغاز وحبّ!
لماذا ينتقي القاتل ضحاياه بتلك الدقة، ويختار مسارح جرائمه بعناية؟ لماذا يشنقهم بسلك بيانو قديم، سلك نوتة بعينها، ثم يتركهم على صُوَرٍ أَجِنَّة ما تزال في الأرحام ؟ متاهة كلّما هم القارئ بالخروج منها ازداد ضياعا، واحتاج فيها التحقيق إلى متسلقة جبال وفرق من الشرطة وأطباء
عيون ومخابر تحليل مختلفة ونبش في ماض ليس بعيدا ... يُغرقنا جان كريستوف غرانجي في لغز الأنهار القرمزية: مَن صُنّاعُها؟ وما الدافع إليها والهدف منها؟ ومن أي فروع تمتلئ؟ تظلُّ هذه الأسئلة تطرق أذهاننا على امتداد الرواية، حتى إذا شارفنا على النهاية يضعنا الكاتب مرة
أخرى أمام السؤال المخاتل : كيف صار القاتل ضحية، والضحية قاتلا؟