تفاصيل

المؤلف : ابراهيم العبود.

تستطيع (البرمجة اللغوية العصبية) ،أن تغير حياتك، وترسم أحلامك، وتساعدك في التخطيط لصناعة 
مستقبلك، حيث انها طاقة تغيير مائلة !!
فمنذ سريان مفعول هذه النظرية على من  طبقها، تابع المختصون ما حققته من نتائج مبهرة مع الكثير
والكثير منهم على مدى سنوات عديدة...
لقد مگنت (البرمجة اللغوية العصبية) الأشخاص من تحقيق أحلامهم، وإحداث تغيرات كبرى في
حياتهم، كما أنها أسهمت في حل أزمات كانت تبدو مستعصية على الحل، سواء على مستوى حياة الأفراد؛
أو على مستوى إدارة الأعمال...
إضافة إلى ذلك، يمكننا القول ببساطة: أنها - أي البرمجة اللغوية العصبية - ساعدت الكثير من
المسؤولين - من كل المستويات - على إحداث تحولات إيجابية وجذرية في منشآتهم، و كانت سببا مباشرا
في تحقيق نجاحات كبيرة في أعمالهم..
کما حفزت الكثير من الأزواج - ذكورا وإناثا - على إيجاد خريطة طريق للوصول إلى شيفرة: (السعادة
الزوجية)؛ فعن طريقها يمكن إدراك أكثر الأشياء تأثيرا في العلاقات وأساليب التواصل الفعال..
وثمة ما يمكن الإشارة إليه؛ فإن (البرمجة اللغوية العصبية) ساعدت المدرسين على التوصل إلى طرق
جديدة لتحفيز الأطفال على التعلم، فضلا عن مساعدة الكثيرين على تغيير نظرة الآخرين لهم..
باختصار؛ لقد أكد المختصون أن ما حققه من يطبقون (البرمجة اللغوية العصبية) بهدف الوصول إلى
التغيير والنجاح في كل ما يقومون به ؛ كان سببا لإدراكهم عبقرية هذه النظرية؛ فقد منحت الإنسان»
أدوات وتقنيات تمكنه من قطع خطوات واسعة للمضي قدما في صناعة مستقبله، وتحقيق أحلامها على
الصعيد الشخصي والمهني بشكل أفضل..
ابراهيم العبود